العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

سعدالدين بن امحمد بن عبدالله

الكنية
أبو مروة
التخصص
أصول الفقه
الوظيفة
طبيب نفساني
المدينة
الرباط
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
تصرفات الرسول صلى الله عليه وسلم بالإمامة وتطبيقاتها الأصولية
ملخص رسالة الماجستير
التصرفات النبوية متنوعة من حيث دلالاتها التشريعية وليست كلها تشريعا عاما للأمة كلها بل منها تشريعات مؤقتة خاصة بزمانها وظروفها وفي مقدمتها التصرفات النبوية بالإمامة أو بالسياسة الشرعية.
أعلى