العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آخر محتوى من قبل سالم بن محمد عماري

  1. س

    سؤال وإشكال : إلى أين توقف الإمام النووي في كتابه (التنقيح في شرح الوسيط) للغزالي ؟

    (وأَمَّا الثَّالِثُ فَإِنْ أَرَادَ بِهِ تَأْكِيدَ الثَّانِي لم يَجِبْ بِهِ شَيْءٌ)كالطلاقِ كذا في الشرحينِ([1]) والروضة([2])، لكنْ في التنقيحِ أَنَّ المشهورَ عند العراقيِّينَ وبعضِ الخراسانِيِّينَ أنَّه لو أرادَ تأكيدَ الثَّانِـي بالثَّالثِ لا يُقْبَلُ على المذهبِ . هذا من كتاب الإقرار لإبن قاضي...
أعلى