العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آخر محتوى من قبل عدنان أحمد أجانة

  1. ع

    من أدب العرب في الخطاب.

    جرت عادة العرب في خطابهم أن يقول الواحد منهم للأمر يفعله، وهو يريد تمامه وكماله: "أرجو أن يكون كذا وكذا". وفي هذا الرجاء من الأدب في الخطاب، والترفق في التناول، والبعد عن الأثرة، وترك القطع في الموضع الذي فيه متسع، ما ينم عن ذوق كبير، وأدب رفيع، يندرج تحت أدبيات الحوار، وقد وقفت على هذا في كتاب...
  2. ع

    من أدب الحوار

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من اللطائف والملح التي يستأنس بها في أدبيات الحوار، أن المحاور يحتاج إلى التخلق في حواره بأربعة أمور هي المشار إليها بأحرف كلمة الحوار، حاء الحكمة وواو الود وألف الإنصاف وراء الرفق. فهو يحتاج إلى حاء الحكمة، لأن بالحكمة يعرف كيف يرتب مسائل الحوار، وكيف يستدل...
أعلى