العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

أحمد بن حسين بن خليل

الكنية
أبو جامع
التخصص
الفقه المقارن
الوظيفة
معيد
المدينة
السباعية
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
ترجيحات كمال الدين بن الهمام فى فتح القدير مقارنة بآراء المذاهب الفقهية فى كتاب البيوع
ملخص رسالة الماجستير
دراسة فقهية على ترجيحات كمال الدين بن الهمام فى كتابه فتح القدير ، حيث تناولت كتاب البيوع ، وقد قمت بدراسة المسائل محل الخلاف بين المذاهب وذكر رأى ابن الهمام فيها من حيث ترجيحه لمذهبه أو مذهب غيره من خلال معايير الترجيح الخاصة به
أعلى