العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

بهاء الدين عبد الوهاب نوري

الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الله
التخصص
علاقات دولية(دراسات أمنية وإستراتيجية)
الوظيفة
طالب
الدولة
الجزائر
المدينة
سطيف
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
الشركات الأمنية والحروب بالوكالة (دراسة حالة العراق)
ملخص رسالة الماجستير
كيف تستغل الدول الكافرة الغربية الشركات الأمنية داخل الدول لتحقيق مصالحها و إدارة مفال تلك الدول والتحكم بمؤسساتها و نهب ثرواتها ، وفي حالة العراق تم استغلال تلك الشركات للتمكين للروافض الأنجاس و القضاء على الجهاد و قتل و التنكيل بأهل السنة ،كما أنه تم استغلال تلك الشركات في إدارة السجون (كسجن أبو غريب) و إدخال المرتزقة لتلك البلدان
أعلى