لما أحل الله تعالى البيع وحرك الربا، فقد أعطى للبيع مكانة خاصة، فجعله شاملا لكل عقود المعاوضات، بما في ذلك عقد القرض الذي يعتبر ابتداء عقد تبرع، وانتهاء عقد معاوضة. وهذا ما يعني أن البيع مثله مثل القرض لا تجوز فيه الرماء، اي أن الزيادة في البيع مقابل الاجل تحت مسمى بيع المرابحة او بيع التقسيط غير جائزة.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.