العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نفيسة العلم

الجنس
أنثى
الكنية
أم زينب
التخصص
فقه مقارن وأصوله
الوظيفة
أستاذة محو الأمية وتعليم الكبار ومرشدة دينية متطوعة
الدولة
الجزائر
المدينة
أدرار
المذهب الفقهي
المذهب المالكي
موضوع رسالة الماجستير
مذكرة الماستر بعنوان : التجديد الأصولي عند مصطفى شلبي_ الإستحسان "أنموذجا"
ملخص رسالة الماجستير
علم أصول الفقه كغيره من علوم الشريعة بحاجة إلى التجديد , وقد أخذ هذا التجديد أشكالا مختلفة , وأنواعا متعددة على حسب نظرة ومفهوم كل داعية إلى التجديد في هذا العلم , فجاءت إسهامات الدكتور محمد مصطفى شلبي في التجديد الأصولي لتوسيع أوعية الإجتهاد وتحريرها من القيود الكثيفة التي وضعها الأصوليون ; فحملت في ثناياها أنواعا مختلفة من التجديد ; والتي منها التجديد في الكتابة الأصولية, والتجديد في بعض مسائل الأصول ومباحثه, وفيه دعا الدكتور شلبي إلى التعليل بالحكمة والمصلحة , ووسع من أنواع الإستحسان متجاوزا بذلك ما استقر عليه الدرس الأصولي الحنفي , وبرهن عليها بالتمثيل وعضدها بالدليل من الكتاب والسنة وآثار الصحابة وفقه الأئمة , خصوصا منها نوع الإستحسان بالمصلحة وذلك استجابة لحاجات الناس في مختلف الأزمنة والأمكنة , ومهما جدت من مدنيات وحدثت من أقضية ونوازل .
أعلى