العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

إبراهيم الجيلاني

الجنس
ذكر
الكنية
أبو سالم
التخصص
الفقه المقارن وأصوله
الوظيفة
أستاذ
الدولة
الجزائر
المدينة
الشلف
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
دلالة الإشارة عند الإمام الشاطبي في كتابه الموافقات
ملخص رسالة الماجستير
موافقة الإمام الشاطبي للجمهور في القول بحجية دلالة الإشارة، خلافا لكثير من الباحثين المعاصرين، الذين استشفوا موقفا سلبيا للشاطبي منها؛ من خلال بحث عقده في الدلالة التابعة، أنكر فيه أن تكون دلالة مستقلة، وقرر فيه كونها دلالة مؤكدة، وأورد في سياق مناقشته لمذهب المخالفين أمثلة تندرج في دلالة الإشارة؛ فوقع من ذلك خلل في الفهم لدى كثير من الباحثين؛ فظنوا أن قصد الشاطبي بعقد ذلك البحث بيان عدم حجية دلالة الإشارة انطلاقا من تلك الأمثلة، مع تصريح أئمة الأصوليين كالغزالي بأن دلالة الإشارة دلالة تابعة. والتحقيق أن قصد الشاطبي هو بيان عدم حجية دلالة مستتبعات التراكيب، أو الدلالة الخطابية، أو الدلالة الرابعة كما يسميها البلاغيون، وأن دلالة الإشارة عند الإمام الشاطبي إنما هي من الدلالة الأصلية، لا الدلالة الخطابية البلاغية.
موضوع أطروحة الدكتوراه
النوافذ الإسلامية في البنوك التجارية دراسة فقهية مقارنة
ملخص أطروحة الدكتوراه
لم تكتمل بعد
أعلى