العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

صفاء بنت محمد السامع

الجنس
أنثى
الكنية
أم محمد
التخصص
الدراسات الإسلامية
الدولة
المغرب
المدينة
سلا
الإقامة
سلا
المذهب الفقهي
مالكية
موضوع رسالة الماجستير
معالم التجديد الحديثي عند الإمام شاه ولي الله الدهلوي (1176ه)
ملخص رسالة الماجستير
حاولت في هذه الرسالة إبراز المعالم التجديدية التي قام بها الإمام ولي الله الدهلوي في علوم الحديث رواية، وذلك عن طريق الكشف عمليته النقدية للأوضاع الفكرية وتغيير نظام التعليم وإحيائه لسنة الإسناد ثم التأليف في بعض السنن الحديثية، أما في فقه الحديث فقد بينت فقهه وموسوعيته في شرح الأحاديث، بالإضافة إلى التوفيق بين العلوم الإسلامية عند الشرح والتحليل( التكامل المعرفي)، ثم أبرزت الجانب الإبداعي لديه في علم أسرار الدين من خلال كتابه حجة الله البالغة
أعلى