العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
د. عثمان محمد غريب
الاسم: الدكتور عثمان محمد غريب الهاشمي الحلبجي الكردي
ولد عام 1972م في قرية خرباني في قضاء حلبجة في محافظة السليمانية في كردستان العراق.
درس العلوم الشرعية على يد مفتي العراق العلامة الشيخ عبد الكريم المدرس -رحمه الله- والأستاذ المتمرس الدكتور مصطفى الزلمي والأستاذ الدكتور محمد رمضان عبد الله والشيخ نور الدين المفتي والشيخ طاهر البرزنجي -حفظهم الله-.
نال الإجازة العلمية من الشيخ عبد الكريم المدرس سنة 1998م.
وكذلك من فضيلة الشيخ نور الدين المفتي.
كان الأول على مستوى القطر –أي العراق- في الصف السادس الإعدادي.
تخرج من كلية العلوم الإسلامية بجامعة بغداد وأكمل دراسة الماجستير فيها سنة 1997م ونال درجة الامتياز العالي على رسالته الموسومة "المشترك وأثره في اختلاف الفقهاء" ثم أكمل دراسة الدكتوراه في الكلية نفسها عام 2003م وحصل على درجة الامتياز العالي على أطروحته الموسومة "تأويل النصوص عند الأصوليين".
مارس التدريس في جامعات بغداد وصلاح الدين وكوية وكلية الإمام الأعظم.
أصبح رئيسا لقسم الدعوة والخطابة في كلية الإمام الأعظم، ثم رئيسا لقسم الشريعة في كلية الدراسات الدينية في جامعة كويه، والآن رئيس لقسم الدراسات الإسلامية في كلية العلوم الإسلامية في جامعة صلاح الدين، ورئيس للجنة العلمية لمنتدى الفكر الإسلامي في كردستان العراق.
ناقش وأشرف على أكپر من خمسين رسالة واطروحة من رسائل الماجستير وأطاريح الدكتوراه في داخل العراق وخارجها.
له عدة بحوث ومقالات منشورة في الجرائد والمجلات.
من بحوثه:
1- رواية المبتدع وأثرها في اختلاف الفقهاء.
2- حقيقة الترادف في القرآن.
3- الإرهاب بين الأسباب والمواجهة.
4- شرح قاعدة الواجب لا يترك إلا لواجب.
5- العذر بالجهل.
6- آية "للذكر مثل حظ الأنثيين بين فهم الإنسان ومراد القرآن"
7- نحو نحوٍ قرآني ولغة قرآنية.
8- قراءة نقدية للكتاب المقدس. باللغة الكردية.
9- السراب لن يصير عينا رد على كتاب "الجنس والشرع والمرأة" كلاهما باللغة الكردية.
10- محاضرات في علم الأصول لطلاب الدراسات العليا –الماجستير والدكتوراه-
11- محاضرات في علم الحديث لطلاب الدراسات العليا- الماجستير-.
12- دراسات قرآنية أعدت لطلاب الدراسات العليا –الماجستير والدكتوراه-
13- نويَسازى له نيَوان سةركةوتن بةرةو لوتكة يان خليسكان بةرةو هةلَديَر.
14- ما لا يسع الخطيب جهله.
15- إشكالية الترادف في القرآن الكريم.
المقارنة بين الآراء والمذاهب الأصولية والفقهية
ولد عام 1972م في قرية خرباني في قضاء حلبجة في محافظة السليمانية في كردستان العراق.
درس العلوم الشرعية على يد مفتي العراق العلامة الشيخ عبد الكريم المدرس -رحمه الله- والأستاذ المتمرس الدكتور مصطفى الزلمي والأستاذ الدكتور محمد رمضان عبد الله والشيخ نور الدين المفتي والشيخ طاهر البرزنجي -حفظهم الله-.
نال الإجازة العلمية من الشيخ عبد الكريم المدرس سنة 1998م.
وكذلك من فضيلة الشيخ نور الدين المفتي.
كان الأول على مستوى القطر –أي العراق- في الصف السادس الإعدادي.
تخرج من كلية العلوم الإسلامية بجامعة بغداد وأكمل دراسة الماجستير فيها سنة 1997م ونال درجة الامتياز العالي على رسالته الموسومة "المشترك وأثره في اختلاف الفقهاء" ثم أكمل دراسة الدكتوراه في الكلية نفسها عام 2003م وحصل على درجة الامتياز العالي على أطروحته الموسومة "تأويل النصوص عند الأصوليين".
مارس التدريس في جامعات بغداد وصلاح الدين وكوية وكلية الإمام الأعظم.
أصبح رئيسا لقسم الدعوة والخطابة في كلية الإمام الأعظم، ثم رئيسا لقسم الشريعة في كلية الدراسات الدينية في جامعة كويه، والآن رئيس لقسم الدراسات الإسلامية في كلية العلوم الإسلامية في جامعة صلاح الدين، ورئيس للجنة العلمية لمنتدى الفكر الإسلامي في كردستان العراق.
ناقش وأشرف على أكپر من خمسين رسالة واطروحة من رسائل الماجستير وأطاريح الدكتوراه في داخل العراق وخارجها.
له عدة بحوث ومقالات منشورة في الجرائد والمجلات.
من بحوثه:
1- رواية المبتدع وأثرها في اختلاف الفقهاء.
2- حقيقة الترادف في القرآن.
3- الإرهاب بين الأسباب والمواجهة.
4- شرح قاعدة الواجب لا يترك إلا لواجب.
5- العذر بالجهل.
6- آية "للذكر مثل حظ الأنثيين بين فهم الإنسان ومراد القرآن"
7- نحو نحوٍ قرآني ولغة قرآنية.
8- قراءة نقدية للكتاب المقدس. باللغة الكردية.
9- السراب لن يصير عينا رد على كتاب "الجنس والشرع والمرأة" كلاهما باللغة الكردية.
10- محاضرات في علم الأصول لطلاب الدراسات العليا –الماجستير والدكتوراه-
11- محاضرات في علم الحديث لطلاب الدراسات العليا- الماجستير-.
12- دراسات قرآنية أعدت لطلاب الدراسات العليا –الماجستير والدكتوراه-
13- نويَسازى له نيَوان سةركةوتن بةرةو لوتكة يان خليسكان بةرةو هةلَديَر.
14- ما لا يسع الخطيب جهله.
15- إشكالية الترادف في القرآن الكريم.
المقارنة بين الآراء والمذاهب الأصولية والفقهية
- الميلاد
- 1 يوليو 1972 (العمر: 53)
- الكنية
- أبو محمد
- التخصص
- الفقه وأصوله
- الوظيفة
- أستاذ جامعي
- المدينة
- أربيل
- المذهب الفقهي
- شافعي
- المشاريع العلمية
- 1-بدأت -والحمد لله- في أحد جوامع أربيل الكبيرة بتفسير عصري أصولي منهجي للقرآن الكريم.
2- إصدار مجموعة من الدراسات الأصولية والقرآنية
- الإنتاج العلمي
- ناقش وأشرف على أكپر من خمسين رسالة واطروحة من رسائل الماجستير وأطاريح الدكتوراه في داخل العراق وخارجها.
له عدة بحوث ومقالات منشورة في الجرائد والمجلات.
من بحوثه:
1- رواية المبتدع وأثرها في اختلاف الفقهاء.
2- حقيقة الترادف في القرآن.
3- الإرهاب بين الأسباب والمواجهة.
4- شرح قاعدة الواجب لا يترك إلا لواجب.
5- العذر بالجهل.
6- آية "للذكر مثل حظ الأنثيين بين فهم الإنسان ومراد القرآن"
7- نحو نحوٍ قرآني ولغة قرآنية.
8- قراءة نقدية للكتاب المقدس. باللغة الكردية.
9- السراب لن يصير عينا رد على كتاب "الجنس والشرع والمرأة" كلاهما باللغة الكردية.
10- محاضرات في علم الأصول لطلاب الدراسات العليا –الماجستير والدكتوراه-
11- محاضرات في علم الحديث لطلاب الدراسات العليا- الماجستير-.
12- دراسات قرآنية أعدت لطلاب الدراسات العليا –الماجستير والدكتوراه-
13- نويَسازى له نيَوان سةركةوتن بةرةو لوتكة يان خليسكان بةرةو هةلَديَر.
14- ما لا يسع الخطيب جهله.
15- إشكالية الترادف في القرآن الكريم.
- موضوع رسالة الماجستير
- المشترك وأثره في اختلاف الفقهاء
- ملخص رسالة الماجستير
- تبين الرسالة أن اختلاف الفقهاء للم يكن ناتجا عن الهوى بل كان له أسبابه، ومن أبرز تلكم الأسباب هو الاشتراك بنوعيه اللفظي والمعنوي
- موضوع أطروحة الدكتوراه
- تأويل النصوص عند الأصوليين
- ملخص أطروحة الدكتوراه
- تتكلم الأطروحة عن التعريف بالتأويل الأصولي وتبين الفرق بينه وبين التأويل الباطل الذي يتبعه كثير من المفكرين والحداثيين المعاصرين.
ثم تقسم التأويل إلى التأويل في اللفظ وتحته ثمانية أنواع، والتأويل في الفعل وتحته انواع....