العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نصرالدين عبد الله أجدير

الكنية
أبو أويس
التخصص
الفقه وأصوله
الوظيفة
باحث
المدينة
تلمسان
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
الاجتهاد المقاصدي عند الصحابة الخلفاء الأربعة نموذجا
ملخص رسالة الماجستير
إن مذاهب الصحابة مؤهلة لمعرفة مقصود الشارع لكونهم جمعوا البين فقد نزل القرآن على لسانهم وعلى مواقع يدركونه حق الإدراك .... وبعد التأمل نجد إهمالا لهذا المسلك في مدونات المقاصد القديمة والحديثة لأسباب معلومة عند أرباب هذا الفن.... فابن عاشور مثلا ذكر خذا الباب وأهمله لاندراجه في رتبة الظن فكان لزاما علينا أن ندفع هذه المفسدة بترقية هذا الطريق من الظن إلى القطع بتتبع الشواهد وإعادة الاعتبار لمذهيهم توصيفا وتنزيلا ....

التوقيع

قال الأخضــري:" ... إن كان من الرحمة وجود الخلاف... فإنه من الأرحم رفعـه ودفعه حال الوقوع أو التوقــع..."

متابع

المتابِعون

أعلى