العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آخر محتوى من قبل ثامرسالم آل حبيان العجمي

  1. ث

    من أحسن وسائل التعليم

    من أفضل وسائل التعليم. التطبيق العملي.. والتعليق عليه.. مثاله.. تعليم وضوء النبي -صلى الله عليه وسلم- عمليا... كما فعل عثمان ذي النورين- وعبد الله بن زيد.. رضي الله عنهما.. وكذلك تعليم صفة الصلاة.. كما فعل علي - أمير المؤمنين- وأنس وابو حميد الساعدي.. ف رضي الله عنهم... فهو...
  2. ث

    أثر لعثمان بن عفان- ينطبق عليك أم لا؟

    قرات هذا الأثر فأوقفني كثيرا..إنه من رجل تستحي منه الملائكة، صاحب الفضائل الجمة والمناقب الكثيرة قال -رضي الله عنه-:" من لم يزدد يوما بيوم خيرا فهو يتجهز إلى النار على بصيرة.." انظر كنز العمال رقم:44250 الله أكبر إن من وفق للازدياد من الخير يوما بيوم فهذه بشارة خير.. وإن من لم يوفق للزيادة...
  3. ث

    ضابط العلم النافع !!

    عن أم سلمة -رضي الله عنها-: (أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان إذا أصبح قال: اللهم إني أسألك علماً نافعاً، ورزقاً طيباً، وعملاً متقبلاً)(رواه ابن ماجه، وصححه الألباني). قوله :علماً نافعاً: فسره عدد من أهل العلم بأن العلم النافع : هو الذي يورث عملا ينتفع به في الآخرة. وقد قال جل و علا:" إنما...
  4. ث

    من عجائب هذا الزمان، سوء خلق كثير من المنتسبين للعلم"ذكورا واناثا،فما السبب؟

    إذا نظرنا لحال الرسول- صلى الله عليه وسلم-وصحابته؛ وأهل العلم الراسخين نجد أنهم كلما ازدادو علما حسنت أخلاقهم وازدانت طباعهم، واجتهدو في التعبد، وأقبلو على الدار الآخرة.. أما في زماننا هذا، فكم ممن رزق علما وحرم العمل..بل حرم حسن الخلق، بل صار تعامله من الناس يزداد علو وتكبرا على قدر علمه...
أعلى