العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

لريد محمد أحمد

الميلاد
7 مارس 1974 (العمر: 51)
الكنية
أبو وليد
التخصص
شريعة و قانون
الوظيفة
أستاذ جامعي
المدينة
سعيدة
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
العود إلى الجريمة في الفقه الجنائي الإسلامي و قانون العقوبات الجزائري
ملخص رسالة الماجستير
يحاول هذا الموضوع التطرق إلى مسألة العود إلى الجريمة بوصفه ظرف مشدد عام للجريمة في الفقه الوضعي عموماً و القانون الجزائري، حيث حاولت أن أجري مقاربة بين ما هو معتمد في الفقه الإسلامي و القانون الوضعي.
موضوع أطروحة الدكتوراه
نظرية ظروف الجريمة في الفقه الجنائي الإسلامي و قانون العقوبات الجزائري
ملخص أطروحة الدكتوراه
يحاول هذا البحث إيجاد نظرية حول الظروف التي تغير من وصف الجريمة تشديدا و تخفيفاً في كل من الفقه الجنائي الإسلامي و قانون العقوبات الجزائري. و الله المستعان
أعلى