العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

محمود الشنقيطي

الميلاد
17 يناير 1981 (العمر: 44)
التخصص
القراءات
الوظيفة
محاضر
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
أهل الحديث
موضوع رسالة الماجستير
أثر القراءات في الوقف والابتنداء "دراسة نظرية تطبيقية"
ملخص رسالة الماجستير
رسالة تتناول اختلاف الوقف باختلاف القراءات , بحيث يكونُ الوقفُ سائغاً في قراءةٍ ومُمتنعاً في الأخرى , وقد جمعت الرسالة قريباً من مائة وثمانين موضعاً اختلف فيها الوقفُ باختلاف القراءة.
أعلى