العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

يقين محمد

التخصص
علوم إسلامية الكتاب والسنة
الوظيفة
أستاذة جامعية
المدينة
وهران
المذهب الفقهي
المالكي
موضوع رسالة الماجستير
مقامات الخطاب في القرآن الكريم الترغيب والترهيب نموذجا
ملخص رسالة الماجستير
تتحدث الرسالة عن أهمية التمييز بين مقامات الخطابات القرآنية ،بين ما هو من قبيل التوجيه والإرشاد، وما هو من باب التشريع سواء توجه فيه الخطاب لعامة المسلمين أو خصت به فئة معينة لتنفيذة، كأن يخاطب به الإمام أو القاضي، وما يترتب عن هذا التمييز من آثار على مستوى فقه الخطاب الشرعي وبيان دلالته
موضوع أطروحة الدكتوراه
نظرية المقام تأصيلا وتنزيلا
ملخص أطروحة الدكتوراه
تعمد الأطوحة إلى محاولة تأصيلية لكيفية توظيف المقام بشقيه المقالي والحالي في فهم النصوص الشرعية وتفسيرها تقسيرا يخضع لظوابط تحافظ على قدسية النص وخصوصيته من جه ويكشف عن مقاصد الشارع الحكيد لالتي لأجلها سيقت هذه النصوص، لذا تسعى هذه الدراسة لضبط مفهوم النظرية والأركان التي تقوم عليها، مجالات إعمال النظرية وضوابطها، كيفية توظيف النظرية في تفسير النصوص وعلاقتها بعلم المقاصد ابتداء من علاقتها بطلاق الكشف عن المقصود ووصولا إلى أثرها في بيان المصالح وتحديد مفهوم الضروريات والحاجيات والتحسينيات
أعلى