العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة

الكنية
أبو عاصم
التخصص
علم حديث
الوظيفة
باحث
المدينة
الجيزه
المذهب الفقهي
الدليل
موضوع رسالة الماجستير
كشف الغطاء عمَّا استنكر واستغرب في تراجم الرواة في سير أعلام النبلاء
ملخص رسالة الماجستير
هو يعرض ترجمة العلم المترجم له عند الذهبي على الكتاب وصحيح السنة النبوية ،ويخرج منها ما كان فيه مخالفة عقدية أو سلوكية أو عبودية أو غير ذلك .
أعلى