العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

عبد الرزاق محمد حجوز

الميلاد
يناير 4
الكنية
أبو محمد
التخصص
مقاصد الشريعة
الوظيفة
سابقاً: مدرسلغة عربية للناطقين بغيرهاـ
المدينة
طرابلس
المذهب الفقهي
شافعي
موضوع رسالة الماجستير
الاجتهاد المعاصر ودور المصلحة في توجيهه
ملخص رسالة الماجستير
الرسالة بعون الله كانت محاولة لدراسة العملية الاجتهادية وصلتها بالنظر المصلحي، منذ بدأ الاجتهاد الفقهي... للوصول غلى الصورة الأكمل والأفضل للاجتهاد المعاصر - طبعاً حسب إمكانيات باحث مبتدئ - وختمت الرسالة ببعض المسائل الفقهية المعاصرة ..
أعلى