العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

خلود

الكنية
جامعة دمشق-كلية الشّريعة
التخصص
فقه إسلامي وأصوله
الوظيفة
مدرّسة تربية إسلامية
المدينة
دمشق
المذهب الفقهي
الشافعي
ملخص رسالة الماجستير
يتناول الحديث عن عظمة الإسلام الذي منح كل ذي حق حقه فأعطى المرأة حق الطلاق وفق قيود وضوابط بما منحها من حق المخالعة والتفويض والتفريق القضائي وذلك دراسة مقارنة مع قوانين الأحوال الشخصية العربية وفيها رد على الشبهات التي يذيعها أعداء الإسلام من حرمان الإسلام للمرأة كل حقوقها ....

التوقيع

[FONT=&quot]الله أكــبر وارتمـى قلبي ببـاب الرّحمة [/FONT]
[FONT=&quot]الله أكــبر وانتهى نصبي وزالت شقـوتي[/FONT]
[FONT=&quot]حلّـقتُ في أفق الخشوع وقد شرقتُ بدمعتي[/FONT]
[FONT=&quot]ونفضـت عن قلبي جبالاً من ذنوب الغفلة[/FONT]
[FONT=&quot]وتركـت أوصالي يجول بها ارتعـادُ الخشية[/FONT]


kh-kh2010
أعلى