العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نتائج البحث

  1. د

    نظم فائدة من ذخيرة الإمام القرافي

    ومِن أجلّ الكُتْب عند المالكي وقد غدا نورًا لكلّ سالكِ ذاك الكتابُ الجامعُ " الذخيرةْ " لسيّدي " القرافي " ذي البصيرةْ آثَرَ جمعًا بين كُتْبٍ خمسةِ فيه فصار بعدها كالدرّةِ وهْي : المدوّنةُ ، والجواهرُ تلقينٌ ، التفريعُ ، ثم الآخرُ رسالةٌ ، وبيَّن المنهجَ في أوّله فاضبطه عنه تَشرُفِ
أعلى