العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الاجتهاد، الموافقات

  1. د

    تهذيب "كتاب الاجتهاد" من الموافقات للشاطبي

    هذا تهذيب لكتاب "الاجتهاد" من الموافقات للشاطبي، وهو كتاب فيه من المسائل المتعلقة بالاجتهاد ما لا يوجد في كتب الأصول الأخرى، وقد تم تهذيبه بطريقة تجمع بين المحافظة على النص الأصلي، وتخليصه من الاستطرادات، وترتيب عناصر مسائله بطريقة تيسِّر قراءته. أسأل الله أن ينفع به، مع رجاء الدعاء لصاحبه.
أعلى