العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الإقليد، لدرء التقليد

  1. ع

    الكتاب الذي يخرج لأول مرة ويُري نفسه: الإقليد لدرء التقليد لتاج الدين الفزاري 690 هـ

    هذا الكتاب هو شرح قَيِّم لكتاب التنبيه للشيرازي، وهو كتاب حافل بالفوائد والنقولات، والكتاب عبارة عن رسائل علمية محققة في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، والكتاب فيه أبواب الطهارة والصلاة فقط، ولعل المصنف لم يكتب غيرهما، والله أعلم... نسأل المولى عزوجل أن يفقهنا في الدين ويعلمنا التأويل،...
أعلى