العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مفتاح ، الوصول ،

  1. ع

    كتاب بُشرَى: مِفتاح الوُصُول للشريف التلمسانِيِّ (وورد)

    بِسم الله الرَّحمن الرَّحِيم (الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمِين)، والصَّلاة والسَّلام على نبِيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِه وصَحبِه أجمَعِين: فبُشرَى لإخوانِنا الكرامِ (مفتاح الوُصُول) للشَّرِيف التلمسانِيِّ -رحمه الله وعفا عنا عنه- بصِيغة الووردِ، وهو من عمل (رابِطة النُّسَّاخ). وإِن أتَّم الله النِّعمة...
أعلى