العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

إنسان، اعتدال، طين

  1. د

    الإنسان الطيني المعتدل

    الإنسان مخلوق من طين، والطين يمر بمراحل: يبدأ رخوا، ثم يعتدل في الصلابة، ثم يصير صلبا. ولا غرابة أن يتغير مزاج الإنسان. فهو لا ينفك عن أصله الطيني، لكن ليحذر أن يكون رخوا فيعصر، أو صلبا فيكسر. وليلزم الاعتدال ما استطاع إلى ذلك سبيلا. فالمؤمن يعتريه النشاط والفتور؛ كما ورد في السنة، لكن، لا...
أعلى