العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مسالة في المجمل

علي جهاد عمر

:: متابع ::
إنضم
19 يونيو 2009
المشاركات
29
التخصص
عربي
المدينة
عمان
المذهب الفقهي
الشافعي
الغزالي يعتبر اللفظ النبوي اذا ورد على سبيل النهي انه مجمل اي هو متردد بين المعنى اللغوي والمعنى الشرعي الا بقرينة مثل قوله عليه السلام: دعي الصلاة ايام اقرائك
اما الامدي فهو يعتبر هذا اللفظ اذا جاء على سبيل النهي فهو للمعنى اللغوي فالصلاة هنا في الحديث الشريف يقصد بها المعنى اللغوي اي الدعاء
انا حاولت افهم من خلال قراءتي للمستصفى والاحكام وجهة نظرهم لكنني لم افهم ذلك
ارجو افادتي في ذلك
 
أعلى