العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

هل أصبحنا مثقفين أكثر من اللازم!!

صلاح الدين

:: متخصص ::
إنضم
6 ديسمبر 2008
المشاركات
713
الإقامة
القاهرة
الجنس
ذكر
الكنية
الدكتور. سيد عنتر
التخصص
أصول الفقه
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
المذهب الحنفي
هل أصبحنا مثقفين أكثر من اللازم
يقضي أحدنا السعاد ذوات العدد أمام جريدة أو نشرة أخبار ولا يبالي!وإن جلس ساعة في طلب علم أو تعبد تجده خرج هاربا ولم يعقب.
تحضر مجالسنا =ممن هم محسوبون على العلم وأهله فلا تجد إلا قيل وقال وكثرة السؤال!
تدخل بيوتنا فتجدنا حول الشاشة متجمعين وللأخبار متابعين دون ملل لا مانع أسمع مكرور الأخبار مرات ومرات!ثم سعات وساعات فيما لا ينفع ثم ما ينتهي اليوم والشهر والعام والعمر والله المستعان.
ما سبق من سبق إلا بالبدار إلى الجد ومغالبة النفس.اضف إلى ذلك الشح بالأوقات.
المنشود معرفة خبرة طلبة العلم مع متابعة الأخبار وكيف الجمع بين المواكبة والجد نحو الطريق.
 

صلاح الدين

:: متخصص ::
إنضم
6 ديسمبر 2008
المشاركات
713
الإقامة
القاهرة
الجنس
ذكر
الكنية
الدكتور. سيد عنتر
التخصص
أصول الفقه
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
المذهب الحنفي
رد: هل أصبحنا مثقفين أكثر من اللازم!!

الموضوع مش عجبكم ولا ايه
 

بشرى عمر الغوراني

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
29 مارس 2010
المشاركات
2,121
الإقامة
لبنان
الجنس
أنثى
الكنية
أم أنس
التخصص
الفقه المقارن
الدولة
لبنان
المدينة
طرابلس
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: هل أصبحنا مثقفين أكثر من اللازم!!

هل أصبحنا مثقفين أكثر من اللازم
يقضي أحدنا السعاد ذوات العدد أمام جريدة أو نشرة أخبار ولا يبالي!وإن جلس ساعة في طلب علم أو تعبد تجده خرج هاربا ولم يعقب.
تحضر مجالسنا =ممن هم محسوبون على العلم وأهله فلا تجد إلا قيل وقال وكثرة السؤال!
تدخل بيوتنا فتجدنا حول الشاشة متجمعين وللأخبار متابعين دون ملل لا مانع أسمع مكرور الأخبار مرات ومرات!ثم سعات وساعات فيما لا ينفع ثم ما ينتهي اليوم والشهر والعام والعمر والله المستعان.
ما سبق من سبق إلا بالبدار إلى الجد ومغالبة النفس.اضف إلى ذلك الشح بالأوقات.
المنشود معرفة خبرة طلبة العلم مع متابعة الأخبار وكيف الجمع بين المواكبة والجد نحو الطريق.

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل على إثارة هذا الموضوع المهم..
أما أنا فالأمر معكوس عندي: إذ أجد صعوبة كبيرة في الاستماع للأخبار! وكلا الأمرين مذموم!
أراني أغرق في القراءة والمذاكرة -بالإضافة إلى العمل المنزلي -، وأنسى شأن الأخبار، فأقول في نفسي: إن شاء الله، أنهي ما بيدي وأفتح التلفاز.. وكم مرّة لا أتذكر ذلك
أودّ لو أن أحداً يخبرني بالعناوين الرئيسية ويُعلِمني عن أحوال المسلمين خاصة ولا أضطر إلى التسمّر أمام الشاشة..
فطالب علم هو مشروع داعية، ولا ينبغي له أن يتكلم مع الناس إلا إذا أحاط بأوضاعهم وبأحوال العالم من حوله!!
كيف السبيل للجمع بين الاثنين؟ لا أدري
حاولتُ البحث عن حلول للمشكلة..
فقلت: أشترك في خدمة الخبر العاجل على الجوال، فأخبرني زوجي بأن ذلك مختص بالأخبار المحلية فقط..
قلت: أفتح موقعاً للأخبار على النت، يعرض العناوين الرئيسية، فإذا به يأخذ مني وقتاً أكثر؛ لأن النت بطيء عندنا في لبنان، وأحياناً ينقطع بالكلية!
قلت: إذن أسأل زميلاتي في المدرسة، فإذ بكثيرات مثلي لا يتابعن الأخبار يومياً..
قلت: إذن أسأل زوجي، لكنه أحياناً يأتي وأنا أغطّ في النوم..
لم يتبق لدي اقتراحات، فهل لديكم من مزيد ؟
 
أعلى