محمد مبارك الدوسري
:: متفاعل ::
- إنضم
- 31 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 475
- التخصص
- الثقافه الاسلاميه
- المدينة
- القرين
- المذهب الفقهي
- الحنبلي
هل البدايه هي من حيث انتهى الأخرين أم البدايه هي انطلاقه من الهمه والعزيمه والإصرار والصبر والحصول على أدنى درجات تحقيق الهدف !.! ماهذا أهو كلام سفسطاي أم واقعي ؟
أيها الأحبه كل منا أراد أن يحقق مايريد ... أو جزءٌ منه في حياته ولكن كثيرةٌ هي المعوقات والعثرات التى تطرأ على حياة الإنسان كم من أحدٍ أراد أن يكون ناجحاً في عملٍ ما وفشل ما أسباب الفشل لايعلم !! وفي الحقيقه لو فتش عن أسباب الفشل سيجد الحل .
ربما .... أقول ربما ...الأمور المذكورة أدناه ستعين وستساعد على من أراد أن يكون ناجحاً في حياته ( لن أتطرق للأمور الشرعيه في معينات الحياة؛ لأنه لاخلاف في ذلك البته من قراءة القران والتمسك به والامتثال لأوامره وكذلك السنة وماتحويها من أقوال وأفعال وإقرارات النبي صلى الله عليه وسلم ): وانما من أمور يستطيع الإنسان أن يكتسبها في حياته أي أمورٌ مكتسبةٍ .... فهلمو إليها أيها الأعزاء وهى خلاصة تجربة حقيقية !!!
1) أنت كالفعل ( ماضي..... وحاضر ..... ومستقبل ) مامضى من عملك وما أستقبل من عملك وما أنت عامل به الآن ‘ مامضى عليك بالاستغفار منه ‘ ومااستقبل عليك بتصحيح النية ‘ أما الحاضر فعليك بالاستقامةِ والمداومةِ عليها حتى تلقى الله عز وجل .
2) النظر من زاويتين : الزاوية الأولى لك والزاوية الأخري لغيرك‘ أما التى لك
فعليك بالابتسامه والمداومة عليها فإنها مفتاح القلوب ‘ وبشر المحيا ‘ وطلاقة الوجه ‘ وأن تكون رقيقاً رفيقاً شفافاً ‘ وأن تكون لك دمعة نعم دمعةٍ حينما تسكبها لايعلم بها إلا الله عز وجل فإنها والله تغسل مافي قلبك ! ‘ وأن يكون في كلامك وخطابك من أبهى المفردات والمعاني.
وأما الزاوية الأخرى والتى لغيرك إحسان الظن ومحبة الناس وتقبيل روؤس الكبار منهم وتقديمهم في المجالس ومشاركتهم في أفراحهم وأتراحهم وتعليمهم والصبر على أذاهم.
ماعلاقة أول الكلام بأخره ...هذا ...وللحديث بقيـــــــــــــــــــــــــــه !!!!
عودٍ على بدء............. ماعلاقة أول الكلام بأخره ( من وجهة نظري ) أقول لا أو لن ..... سيان !! أن تحصل على متعة الحياة والسعادة في كل شئ حتى في طلب العلم مالم تبادر وتباشر وتسارع الى تطبيق مفاهيم الأخلاق على نفسك ومن ثم تنزلها على الأخرين { خذ مثلا في طلب العلم ـ وهذه جمله جميله ـ }
هل طلبك للعلم لحاجةٍ فيه أم لنقص تريد أن تكمل العلم به أم تقليداً للأخرين أم البيئة المحيطة بك ...أم ليقال !! أم لاتعلم
طالما تكلمنا في طلب العلم أهو شهوة في النفس أم هو إعجاب في الأخرين ( كالعلماء الربانيين أو الجهابذه من طلاب العلم ) ربما يكون ذلك ليكن ذلك لطالما لم يردف ذلك العلم بتطبيق المفاهيم الأخلاقيه في سني طلبك للعلم فيصدق عليه القول ( فاقد الشئ لايعطيه ) ولن يستشعر بذلك إلا بعد مضي زمن على طلبه للعلم فعليه كما ذكر في أول الكلام (هل البدايه هي من حيث انتهى الأخرين أم البدايه هي انطلاقه ....... ) .
ربما يكون الكلام فيه إيماءات أو إشارات غير واضحه مالمراد ومالقصود من ذلك !!
.......... وللموضـــــــــــــــــوع تتمــــــــــــــــــــــــه ....
أيها الأحبه كل منا أراد أن يحقق مايريد ... أو جزءٌ منه في حياته ولكن كثيرةٌ هي المعوقات والعثرات التى تطرأ على حياة الإنسان كم من أحدٍ أراد أن يكون ناجحاً في عملٍ ما وفشل ما أسباب الفشل لايعلم !! وفي الحقيقه لو فتش عن أسباب الفشل سيجد الحل .
ربما .... أقول ربما ...الأمور المذكورة أدناه ستعين وستساعد على من أراد أن يكون ناجحاً في حياته ( لن أتطرق للأمور الشرعيه في معينات الحياة؛ لأنه لاخلاف في ذلك البته من قراءة القران والتمسك به والامتثال لأوامره وكذلك السنة وماتحويها من أقوال وأفعال وإقرارات النبي صلى الله عليه وسلم ): وانما من أمور يستطيع الإنسان أن يكتسبها في حياته أي أمورٌ مكتسبةٍ .... فهلمو إليها أيها الأعزاء وهى خلاصة تجربة حقيقية !!!
1) أنت كالفعل ( ماضي..... وحاضر ..... ومستقبل ) مامضى من عملك وما أستقبل من عملك وما أنت عامل به الآن ‘ مامضى عليك بالاستغفار منه ‘ ومااستقبل عليك بتصحيح النية ‘ أما الحاضر فعليك بالاستقامةِ والمداومةِ عليها حتى تلقى الله عز وجل .
2) النظر من زاويتين : الزاوية الأولى لك والزاوية الأخري لغيرك‘ أما التى لك
فعليك بالابتسامه والمداومة عليها فإنها مفتاح القلوب ‘ وبشر المحيا ‘ وطلاقة الوجه ‘ وأن تكون رقيقاً رفيقاً شفافاً ‘ وأن تكون لك دمعة نعم دمعةٍ حينما تسكبها لايعلم بها إلا الله عز وجل فإنها والله تغسل مافي قلبك ! ‘ وأن يكون في كلامك وخطابك من أبهى المفردات والمعاني.
وأما الزاوية الأخرى والتى لغيرك إحسان الظن ومحبة الناس وتقبيل روؤس الكبار منهم وتقديمهم في المجالس ومشاركتهم في أفراحهم وأتراحهم وتعليمهم والصبر على أذاهم.
ماعلاقة أول الكلام بأخره ...هذا ...وللحديث بقيـــــــــــــــــــــــــــه !!!!
عودٍ على بدء............. ماعلاقة أول الكلام بأخره ( من وجهة نظري ) أقول لا أو لن ..... سيان !! أن تحصل على متعة الحياة والسعادة في كل شئ حتى في طلب العلم مالم تبادر وتباشر وتسارع الى تطبيق مفاهيم الأخلاق على نفسك ومن ثم تنزلها على الأخرين { خذ مثلا في طلب العلم ـ وهذه جمله جميله ـ }
هل طلبك للعلم لحاجةٍ فيه أم لنقص تريد أن تكمل العلم به أم تقليداً للأخرين أم البيئة المحيطة بك ...أم ليقال !! أم لاتعلم
طالما تكلمنا في طلب العلم أهو شهوة في النفس أم هو إعجاب في الأخرين ( كالعلماء الربانيين أو الجهابذه من طلاب العلم ) ربما يكون ذلك ليكن ذلك لطالما لم يردف ذلك العلم بتطبيق المفاهيم الأخلاقيه في سني طلبك للعلم فيصدق عليه القول ( فاقد الشئ لايعطيه ) ولن يستشعر بذلك إلا بعد مضي زمن على طلبه للعلم فعليه كما ذكر في أول الكلام (هل البدايه هي من حيث انتهى الأخرين أم البدايه هي انطلاقه ....... ) .
ربما يكون الكلام فيه إيماءات أو إشارات غير واضحه مالمراد ومالقصود من ذلك !!
.......... وللموضـــــــــــــــــوع تتمــــــــــــــــــــــــه ....