العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الصائل على نفس الإنسان أو عضوه إذا دفعه المصول عليه؛ [فاتلف نفسه أو عضوه لا ضمان عليه].

إنضم
25 مارس 2011
المشاركات
1,035
الكنية
أبو محمد
التخصص
فقه
المدينة
مكة المكرمة والشمال
المذهب الفقهي
أصول المذهب الأحمد
هكذا بوِّب [على] صحيح مسلم...
والحديث:
عن عمران بن حصين قال: قاتل يعلى بن منية أو ابن أمية رجلا فعض أحدهما صاحبه فانتزع يده من فمه فنزع ثنيته ( وقال ابن المثنى ثنيتيه ) فاختصما إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال: (( أيعض أحدكم كما يعض الفحل ؟ لا دية له )).
وفي رواية: أن رجلا عض ذراع رجل فجذبه فسقطت ثنيته فرفع إلى النبي صلى الله عليه و سلم فأبطله وقال: ((أردت أن تأكل لحمه ؟ ))
وفي رواية: ((أن أجيرا ليعلى بن منية عض رجل ذراعه فجذبها فسقطت ثنيته فرفع إلى النبي صلى الله عليه و سلم فأبطلها وقال ( أردت أن تقضمها كما يقضم الفحل ؟ ))
وجاء عن الراوي؛ فأهدر ثنيّته...

في هذا الحديث أحكام ومقاصد وضوابط ؟

فمن يشارك بها؟
بوركتم...

ينظر: صحيح مسلم (تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي) رحمهما الله (3/ 1300) رقم 1673
 
أعلى