العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
بل ظننتها في الاعتقاد، كمن أطلق لفظ السنة من العلماء وقصد به الاعتقاد كالسنة لأحمد وغيره. ثم وجدتها من أمهات الفقه فظننت أنها جمعت العقيدة والفقه. فجزاكم الله خيرا على البيان.لا ما توهمه عبارتك من أنها في الحديث فحسب
ابن حبيب من المكثرين جدا من التأليف فقد قيل إن مؤلفاته بلغت 1050 كتابا !لكن هل لابن حبيب كتاب في الاعتقاد لأني رأيت ابن أبي زمنين ينقل عنه في أصول السنة