العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

ســــــــيل المــــــــــــداد

إنضم
31 أكتوبر 2009
المشاركات
475
التخصص
الثقافه الاسلاميه
المدينة
القرين
المذهب الفقهي
الحنبلي
سيل المداد

إلهي أتيتُ لكم تائباً --- فألحق طريحكَ في التائبين

أعنه على نفسهِ والهوى --- فإن لم تعنه فمن ذا يُعين


أتيتُ وما لي سوا بابكم --- فرحماكَ يا ربي بالمذنبين

-----------------------------------
أنا كنت ياربي أسير غشاوة *** رانت على قلبي فضل سناكا

واليوم ياربي مسحت غشاوتي *** وبدأت بالقلب البصير أراكا

ياغافر الذنب العظيم وقابلا *** للتوب: قلب تائب ناجاكا

أترده وترد صادق توبتي *** حاشاك ترفض تائبا حاشاك

يارب جئتك نادماً أبكي على *** ما قدمته يداي لا أتباكى


---------------------------------------------
فلا تطمع من الدنيا بصاف في شوائبها

فإن مجامع الأكدار صبت في مشاربها


وكن رجلا منيب القلب تسلم من نوائبها


وسل رب العباد العون منه على مصائبها

----------------------------
فما كل من تهـواه يهـواك قلبـه

ولا كل من صافيته لك قـد صفـا

إذا لم يكن صفـو الـوداد طبيعـة


فلا خير في خـل يجـيء تكلفـا


------------------------------------------------------

الليل من حولى هدوء قاتل والذكريات تمور فى وجدانى

ويهدنى المي فانشد راحتى فى بضع ايات من القران

والنفس بين جوانحى شفافة دب الخشوع بها فهز كيانى

قد عشت أومن بالاله ولم اذق الا اخيرا لذة الايمان


إشراقة:

قد نغيب كالغروب .. وقد تلهينا الحياة .

.
ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة في الله
 
أعلى