حمدي جاد الكريم فرغلي
:: مطـًـلع ::
- إنضم
- 6 يوليو 2012
- المشاركات
- 111
- الإقامة
- الجيزة
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو الفضل
- التخصص
- الحديث الشريف وعلومه
- الدولة
- جمهورية مصر العربية
- المدينة
- الجيزة
- المذهب الفقهي
- الشافعي
من الأحاديث المشتهرة التي لا تصح
أخرج عبد بن حميد (2/ 309، رقم 1367) قال : حدثني يحيى بن عبد الحميد، ثنا يوسف بن عطية، قال: ثنا ثابت، عن أنس: أن امرأة كانت تحت رجل، فمرض أبوها، فأتت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت: يا رسول الله، إن أبي مريض، وزوجي يأبى أن يأذن لي أن أمرضه! فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم: "أطيعي زوجك"، فمات أبوها، فاستأذنت زوجها أن تصلي عليه، فأبى زوجها أن يأذن لها في صلاة، فسألت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: "أطيعي زوجك". فأطاعت زوجها ولم تصل على أبيها، فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم: "قد غفر الله لأبيك بطواعيتك لزوجك".
قال الحافظ بعد أن عزاه لعبد بن حميد في المطالب العالية (8/ 348) : وقال الحارث حدثنا يزيد بن هارون ثنا يوسف بن عطية فذكره لكن قال إن رجلا غزا وامرأته في علو وأبوها في سفل وأمرها أن لا تخرج من بيتها فاشتكى أبوها فذكر الحديث بتمامه .
قال الشيخ مصطفى العدوي حفظه الله تعالى : ضعيف جدا في إسناده يوسف بن عطية وهو متروك.
والحديث أخرجه أيضا الطبراني في الأوسط (7/ 332، رقم 7648 ) عن ثابت بن البناني، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أن رجلا خرج، وأمر امرأته أن لا تخرج من بيتها، وكان أبوها في أسفل الدار، وكانت في أعلاها، فمرض أبوها، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت له ذلك فقال: «أطيعي زوجك» فمات أبوها، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «أطيعي زوجك» ، فأرسل إليها النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله غفر لأبيها بطاعتها لزوجها» .
قال العراقي في تخريج أحاديث إحياء علوم الدين (2/ 1007) : رواه الطبراني في الأوسط من حديث أنس بسند ضعيف إلا أنه قال غفر لأبيها.
وفال الهيثمي في مجمع الزوائد (4/ 313) : رواه الطبراني في الأوسط، وفيه عصمة بن المتوكل، وهو ضعيف.
وعزاه السيوطي في الدر المنثور (2/ 520) للحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن أنس أن رجلا انطلق غازيا وأوصى امرأته لا تنزل من فوق البيت فكان والدها في أسفل البيت فاشتكى أبوها فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تخبره وتستأمره فأرسل إليها إتقي الله وأطيعي زوجك .
ثم إن والدها توفي فأرسل إليه تستأمره فأرسل إليها مثل ذلك وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى عليه فأرسل إليها أن الله قد غفر لأبيك بطواعيتك لزوجك .
أخرج عبد بن حميد (2/ 309، رقم 1367) قال : حدثني يحيى بن عبد الحميد، ثنا يوسف بن عطية، قال: ثنا ثابت، عن أنس: أن امرأة كانت تحت رجل، فمرض أبوها، فأتت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت: يا رسول الله، إن أبي مريض، وزوجي يأبى أن يأذن لي أن أمرضه! فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم: "أطيعي زوجك"، فمات أبوها، فاستأذنت زوجها أن تصلي عليه، فأبى زوجها أن يأذن لها في صلاة، فسألت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: "أطيعي زوجك". فأطاعت زوجها ولم تصل على أبيها، فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم: "قد غفر الله لأبيك بطواعيتك لزوجك".
قال الحافظ بعد أن عزاه لعبد بن حميد في المطالب العالية (8/ 348) : وقال الحارث حدثنا يزيد بن هارون ثنا يوسف بن عطية فذكره لكن قال إن رجلا غزا وامرأته في علو وأبوها في سفل وأمرها أن لا تخرج من بيتها فاشتكى أبوها فذكر الحديث بتمامه .
قال الشيخ مصطفى العدوي حفظه الله تعالى : ضعيف جدا في إسناده يوسف بن عطية وهو متروك.
والحديث أخرجه أيضا الطبراني في الأوسط (7/ 332، رقم 7648 ) عن ثابت بن البناني، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أن رجلا خرج، وأمر امرأته أن لا تخرج من بيتها، وكان أبوها في أسفل الدار، وكانت في أعلاها، فمرض أبوها، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت له ذلك فقال: «أطيعي زوجك» فمات أبوها، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «أطيعي زوجك» ، فأرسل إليها النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله غفر لأبيها بطاعتها لزوجها» .
قال العراقي في تخريج أحاديث إحياء علوم الدين (2/ 1007) : رواه الطبراني في الأوسط من حديث أنس بسند ضعيف إلا أنه قال غفر لأبيها.
وفال الهيثمي في مجمع الزوائد (4/ 313) : رواه الطبراني في الأوسط، وفيه عصمة بن المتوكل، وهو ضعيف.
وعزاه السيوطي في الدر المنثور (2/ 520) للحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن أنس أن رجلا انطلق غازيا وأوصى امرأته لا تنزل من فوق البيت فكان والدها في أسفل البيت فاشتكى أبوها فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تخبره وتستأمره فأرسل إليها إتقي الله وأطيعي زوجك .
ثم إن والدها توفي فأرسل إليه تستأمره فأرسل إليها مثل ذلك وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى عليه فأرسل إليها أن الله قد غفر لأبيك بطواعيتك لزوجك .