أحمد عرفة أحمد
:: متفاعل ::
- إنضم
- 22 يوليو 2008
- المشاركات
- 460
- الإقامة
- مصر
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو معاذ
- التخصص
- فقه مقارن
- الدولة
- مصر
- المدينة
- الشرقية
- المذهب الفقهي
- شافعى
أربعون خاطرة بمناسبة معرض الكتاب لعام ١٤٣٣
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
1- ليست كل النصائح التي تسمعونها أو تقرؤونها بمناسبة المعرض تصلح لكل الناس، خاصة فيما يتعلق بمدح كتب بعينها أو مؤلفين بأعيانهم.خذ ما يصلح لك
2- كثير من الشباب يتتبعون الكتب الجديدة والدراسات المعاصرة... وما علموا أن من القديم ما هو أقوى بحثا وأحسن لغة، وأصفى منهجا..
3- قد يعجب أحدنا في مقتبل عمره بشخصية معينة فيدعوه ذلك إلى تقليده فيما يقرأ وكيف يقرأ ولمن يقرأ... وهذا خطأ.. استفد من التجارب ولا تكن إمعة.
4-لا تغرك مقولة: "الكتاب من عنوانه"؛ فكثير من الدور أو المؤلفين قد استغلوا هذه المقولة أسوأ استغلال في تنميق العنوانات لتضليل القرّاء..فتنبه
5- أفضل أوقات تصفح مقتنيات المعرض بعد وصولك إلى البيت مباشرة (تجربة شخصية) تعرف عيوب الطبع إن وجدت، تفيد الآخرين بما وجدت، وغير ذلك..
6- إذا رأيت تجمهر الناس في المعرض في مكتبة أو على كتاب فلا تحرص كثيرا على التجمهر لأنه غالبا ما يغرّك شراء الناس للشيء وإن لم يكن ذا قيمة!
7- الكتب الجديدة دائما ما تبالغ المكتبات في أسعارها حال نزولها.. تريّث في اقتنائها فلربما أخذتها بعد حين بنصف ثمنها (مجرّبة).
8- في معرض الرياض خاصة إذا وجدت كتابا جديدا باهض الثمن فتوجّه إلى التدمرية ستجده أقل بكثير حصل لي أن وجدت كتابا في المعرض بـ 50 وفيها بـ 32.
9- لا تلتفت إلى دعايات توقيع الكتب من المؤلفين...فالقضية تسويق محض وتذكرون قصة الكتاب الفارغ من أي شيء!!
10- شيء من الوعي.. بعض الشباب معه قائمة: (العمدة، الروض، الرياض، الأربعين..) ويدخل دار الجمل وبسم الله: عندك (العمدة ووو..) لا تشمتوا بنا الـ..
11- أصحاب الدور التي تبيع كتب الإلحاد..والفجور لا حظت أنهم ينظرون إلى دوّاد المعرض "المتدينين" باحتقار. فإذا مررت بهم، فانحرف عنهم وأنت تستغفر الله..!
12- لا يكن همك (في ابتداء أمرك) البحث عن النادر من الكتب، فكثير من النادر لن تحتاجه إلا في النادر، عليك بما ستقرأه أو تدرسه في المدى القريب.
13- من يملك "المال والمكان المناسب" فقد تهيأت له مقوّمات تكوين المكتبة التي يريد بقي عليه حسن اختيار الطبعات وتقديم الأصول والأُمات...
14- إذا اقتنيت كتابا فلا بد من المرور على خمسة أمور: 1- غلاف الكتاب 2- مقدمة التحقيق 3- مقدمة المؤلف 4- تصفح سريع للكتاب 5- فهارس الكتاب.
15- لا بد من دفتر صغير وقلم وأنت تمخر عباب بحر الكتب المتلاطم، قيد فيه ما لفتك نظرك وليس ضمن قائمة مشترياتك، لتعود إليه إن بقي معك فضل مال..
16- إذا اقتنيت كتابا فاحرص أن يكون في طبعته الثانية أو الأخيرة، فغالبا ما يكون فيها تعديلات وإصلاحات ومراجعات..
17- تأكد حال شرائك للكتاب أنه كامل، فقد تطبع بعض الكتب ناقصة وليس على غلافها ما يوحي بذلك، مثل "تلبيس إبليس"- مدار الوطن 3مج ولا تزال ناقصة!
18- لا يكفي أن ترى تحقيقا جديدا للكتاب لتسارع في اقتناء طبعته الثانية، دقق في مقدمة المحقق وما الجديد في طبعته وما ميزاتها وما دواعي الإعادة
19- شعار "مزيدة ومنقحة" أصبح شعارا لبعض دور النشر (وربما المؤلفين) للتسويق بلا أمانة! فلا تنبهر به!
20- بعض الكتب مجرد إعادة ترتيب لكتب أخرى، مثل ترتيبات التمهيد لابن عبدالبر، أذكر منها أربعة أو خمسة، يكفيك ترتيبا جيدا، والبقية لا قيمة لها!
٢١_ ليس معرض الكتاب مكانا مناسبا للتعرف على المشايخ طلاب العلم، فكل جاء لقضاء غرض معين في وقت محدد، فلنراع هذا الأمر..
٢٢_ احرص أولا على زيارة الدور الناشرة أي التي لها إصدارات، أما المكتبات التي تجمع إصدارات الغير فهي كأي مكتبة خارج المعرض لا فرق..
٢٣_ السؤال المتكرر من الإخوة الذين أقابلهم في المعرض "ما هو الجديد؟" وقلنا مرارا: ليس بالضرورة أن يكون الجديد بالنسبة لغيرك هو المناسب لك...
٢٤_ اجتنب مطبوعات بعض الدور التي عُرفت بالنشر السيء وسلخ التحقيقات... ولا أظنها تخفى على الأكثر، إلا في نطاق محدود خرج عن القاعدة...
٢٥_ دار الكتب العلمية مثال على الدور السالف ذكرها، لكنها صورت بعض الطبعات القديمة فهذه تستثنى من القاعدة ومثلها التحقيقات الجيدة على ندرتها!
26- لا تتردد في شراء الكتاب الذي تحتاج إليه في دراستك، أو تريد قراءته، أو تخشى من نفاد نسخه، أو أوصاك به "شخصيا" ثقة مطّلع.
27- لا تتعجّل في اقتناء الموسوعات الضخمة، لأنها تستهلك الميزانية، والمكان، وغالبها موجود بعدة صيغ إلكترونية يمكن تصفحها والببحث فيها هناك..
28- الرسائل الصغيرة غالبا ما تضيع في زحمة المجلدات فتوجهت بعض الدور إلى ضمها في مجاميع مثل: لقاء العشر الأواخر،رسائل ابن حزم، رسائل ابن رجب ،رسائل الغزالي، رسائل ابن عبدالهادي، رسائل الجاحظ، نوادر المخطوطات (جمع هارون)، آثار ابن المقفع...وغيرها
29- احرص على اقتناء الكتب الجامعة لمقالات علمٍ ما، وقد صدرت مجاميع ممتازة، كمقالات الأخوين أحمد ومحمود شاكر،الطناحي المعصومي الدالي الميمني
30- لا ينبغي أن تخلو مكتبة طالب العلم من الكتب الوصفيه للفنون وتطورها، ومن الكتب المعرّفة بالفنون ومؤلفاتها ككشف الظنون وأبجد العلوم وغيرها.
31- البعض يظن أن مقياس جودة التحقيق من عدمها في طول حواشي المحقق... وهذا ميزان فاسد، إنما جودة التحقيق في أداء الكتاب أقرب إلى ما ترك المؤلف
32- إذا اجتمع في الكتاب المحقق أربعة أمور: 1-عنوان صحيح، 2-مقدمة كاشفة، 3-نص سليم معتنى به، 4-فهارس كاشفة= فقد اكتمل حسنُه..
33-الكتب المكشّفة غنيمة باردة... ومع ذلك فلا تصدنك الفهارس عن قراءة الكتاب، فلكَ ذوق واهتمامات مختلفة عن المفهرس..ومن جرب عرف..
٣٤_ عُرفت عدد من دور النشر بالجودة في الاختيار والطباعة، مما أغرى الكثير باقتناء مطبوعاتهم بلا تردد، وهذا معقول في الجملة، لكن==
٣٥_ = قد يعثر الجواد، فلا بد من فحص ولو سريع حتى لا يغبن الشخص بمجرد ثقته الزادة. وأذكر مثالا صارخا وهو كتاب عوالي مالك ٤مج- دار الغرب..==
٣٦_= فالكتاب كان يمكن أن يطبع في جزء ١٥٠ص ، لكن المحقق نقل تهذيب ابن حجر برمته إلى الحواشي، وهنا يصدق القول: من قرأ الحواشي ما حوى شي!!
وأذكر مرة أني التقيت بصاحب دار الغرب الحبيب اللمسي فسألته ما الكتاب الذي ندمت على طباعته؟ فتردد، فقلت له: عوالي مالك! فقال: نعم!!
٣٧_ العلوم الشريعة آخذ بعضها برقاب بعض، فاقتن كتابين إلى ثلاثة من الأمات في كل فن، كمرحلة تأسيسية، ومن فُتح عليه فليستكثر ما شاء كما يشاء...
٣٨_ لا يفوتنك اقتناء جملة صالحة من المعاجم المتخصصة في الفنون، كمعجم البلاغة لمطلوب، والمعجم الفلسفي لصليبا، والمعجم الأدبي لجبور عبدالنور..
٣٩_من أحسن الأوقات لزيارة المعرض : من بداية وقت الدوام س ١٠ص_٤ عصرا، مريح من كل المنغّصات، وتستطيع بقية اليوم أن تتفحص ما اقتنيت..
٤٠_ إذا وجدت في الكتاب صفحة بيضاء فاعلم أنها ليست الوحيدة بل معها ٧ صفحات أخرى، فتفحّص كتابك لئلا تقتن كتابا ككتاب "كيف تربح بأقل مجهود"!!
المصدر الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
1- ليست كل النصائح التي تسمعونها أو تقرؤونها بمناسبة المعرض تصلح لكل الناس، خاصة فيما يتعلق بمدح كتب بعينها أو مؤلفين بأعيانهم.خذ ما يصلح لك
2- كثير من الشباب يتتبعون الكتب الجديدة والدراسات المعاصرة... وما علموا أن من القديم ما هو أقوى بحثا وأحسن لغة، وأصفى منهجا..
3- قد يعجب أحدنا في مقتبل عمره بشخصية معينة فيدعوه ذلك إلى تقليده فيما يقرأ وكيف يقرأ ولمن يقرأ... وهذا خطأ.. استفد من التجارب ولا تكن إمعة.
4-لا تغرك مقولة: "الكتاب من عنوانه"؛ فكثير من الدور أو المؤلفين قد استغلوا هذه المقولة أسوأ استغلال في تنميق العنوانات لتضليل القرّاء..فتنبه
5- أفضل أوقات تصفح مقتنيات المعرض بعد وصولك إلى البيت مباشرة (تجربة شخصية) تعرف عيوب الطبع إن وجدت، تفيد الآخرين بما وجدت، وغير ذلك..
6- إذا رأيت تجمهر الناس في المعرض في مكتبة أو على كتاب فلا تحرص كثيرا على التجمهر لأنه غالبا ما يغرّك شراء الناس للشيء وإن لم يكن ذا قيمة!
7- الكتب الجديدة دائما ما تبالغ المكتبات في أسعارها حال نزولها.. تريّث في اقتنائها فلربما أخذتها بعد حين بنصف ثمنها (مجرّبة).
8- في معرض الرياض خاصة إذا وجدت كتابا جديدا باهض الثمن فتوجّه إلى التدمرية ستجده أقل بكثير حصل لي أن وجدت كتابا في المعرض بـ 50 وفيها بـ 32.
9- لا تلتفت إلى دعايات توقيع الكتب من المؤلفين...فالقضية تسويق محض وتذكرون قصة الكتاب الفارغ من أي شيء!!
10- شيء من الوعي.. بعض الشباب معه قائمة: (العمدة، الروض، الرياض، الأربعين..) ويدخل دار الجمل وبسم الله: عندك (العمدة ووو..) لا تشمتوا بنا الـ..
11- أصحاب الدور التي تبيع كتب الإلحاد..والفجور لا حظت أنهم ينظرون إلى دوّاد المعرض "المتدينين" باحتقار. فإذا مررت بهم، فانحرف عنهم وأنت تستغفر الله..!
12- لا يكن همك (في ابتداء أمرك) البحث عن النادر من الكتب، فكثير من النادر لن تحتاجه إلا في النادر، عليك بما ستقرأه أو تدرسه في المدى القريب.
13- من يملك "المال والمكان المناسب" فقد تهيأت له مقوّمات تكوين المكتبة التي يريد بقي عليه حسن اختيار الطبعات وتقديم الأصول والأُمات...
14- إذا اقتنيت كتابا فلا بد من المرور على خمسة أمور: 1- غلاف الكتاب 2- مقدمة التحقيق 3- مقدمة المؤلف 4- تصفح سريع للكتاب 5- فهارس الكتاب.
15- لا بد من دفتر صغير وقلم وأنت تمخر عباب بحر الكتب المتلاطم، قيد فيه ما لفتك نظرك وليس ضمن قائمة مشترياتك، لتعود إليه إن بقي معك فضل مال..
16- إذا اقتنيت كتابا فاحرص أن يكون في طبعته الثانية أو الأخيرة، فغالبا ما يكون فيها تعديلات وإصلاحات ومراجعات..
17- تأكد حال شرائك للكتاب أنه كامل، فقد تطبع بعض الكتب ناقصة وليس على غلافها ما يوحي بذلك، مثل "تلبيس إبليس"- مدار الوطن 3مج ولا تزال ناقصة!
18- لا يكفي أن ترى تحقيقا جديدا للكتاب لتسارع في اقتناء طبعته الثانية، دقق في مقدمة المحقق وما الجديد في طبعته وما ميزاتها وما دواعي الإعادة
19- شعار "مزيدة ومنقحة" أصبح شعارا لبعض دور النشر (وربما المؤلفين) للتسويق بلا أمانة! فلا تنبهر به!
20- بعض الكتب مجرد إعادة ترتيب لكتب أخرى، مثل ترتيبات التمهيد لابن عبدالبر، أذكر منها أربعة أو خمسة، يكفيك ترتيبا جيدا، والبقية لا قيمة لها!
٢١_ ليس معرض الكتاب مكانا مناسبا للتعرف على المشايخ طلاب العلم، فكل جاء لقضاء غرض معين في وقت محدد، فلنراع هذا الأمر..
٢٢_ احرص أولا على زيارة الدور الناشرة أي التي لها إصدارات، أما المكتبات التي تجمع إصدارات الغير فهي كأي مكتبة خارج المعرض لا فرق..
٢٣_ السؤال المتكرر من الإخوة الذين أقابلهم في المعرض "ما هو الجديد؟" وقلنا مرارا: ليس بالضرورة أن يكون الجديد بالنسبة لغيرك هو المناسب لك...
٢٤_ اجتنب مطبوعات بعض الدور التي عُرفت بالنشر السيء وسلخ التحقيقات... ولا أظنها تخفى على الأكثر، إلا في نطاق محدود خرج عن القاعدة...
٢٥_ دار الكتب العلمية مثال على الدور السالف ذكرها، لكنها صورت بعض الطبعات القديمة فهذه تستثنى من القاعدة ومثلها التحقيقات الجيدة على ندرتها!
26- لا تتردد في شراء الكتاب الذي تحتاج إليه في دراستك، أو تريد قراءته، أو تخشى من نفاد نسخه، أو أوصاك به "شخصيا" ثقة مطّلع.
27- لا تتعجّل في اقتناء الموسوعات الضخمة، لأنها تستهلك الميزانية، والمكان، وغالبها موجود بعدة صيغ إلكترونية يمكن تصفحها والببحث فيها هناك..
28- الرسائل الصغيرة غالبا ما تضيع في زحمة المجلدات فتوجهت بعض الدور إلى ضمها في مجاميع مثل: لقاء العشر الأواخر،رسائل ابن حزم، رسائل ابن رجب ،رسائل الغزالي، رسائل ابن عبدالهادي، رسائل الجاحظ، نوادر المخطوطات (جمع هارون)، آثار ابن المقفع...وغيرها
29- احرص على اقتناء الكتب الجامعة لمقالات علمٍ ما، وقد صدرت مجاميع ممتازة، كمقالات الأخوين أحمد ومحمود شاكر،الطناحي المعصومي الدالي الميمني
30- لا ينبغي أن تخلو مكتبة طالب العلم من الكتب الوصفيه للفنون وتطورها، ومن الكتب المعرّفة بالفنون ومؤلفاتها ككشف الظنون وأبجد العلوم وغيرها.
31- البعض يظن أن مقياس جودة التحقيق من عدمها في طول حواشي المحقق... وهذا ميزان فاسد، إنما جودة التحقيق في أداء الكتاب أقرب إلى ما ترك المؤلف
32- إذا اجتمع في الكتاب المحقق أربعة أمور: 1-عنوان صحيح، 2-مقدمة كاشفة، 3-نص سليم معتنى به، 4-فهارس كاشفة= فقد اكتمل حسنُه..
33-الكتب المكشّفة غنيمة باردة... ومع ذلك فلا تصدنك الفهارس عن قراءة الكتاب، فلكَ ذوق واهتمامات مختلفة عن المفهرس..ومن جرب عرف..
٣٤_ عُرفت عدد من دور النشر بالجودة في الاختيار والطباعة، مما أغرى الكثير باقتناء مطبوعاتهم بلا تردد، وهذا معقول في الجملة، لكن==
٣٥_ = قد يعثر الجواد، فلا بد من فحص ولو سريع حتى لا يغبن الشخص بمجرد ثقته الزادة. وأذكر مثالا صارخا وهو كتاب عوالي مالك ٤مج- دار الغرب..==
٣٦_= فالكتاب كان يمكن أن يطبع في جزء ١٥٠ص ، لكن المحقق نقل تهذيب ابن حجر برمته إلى الحواشي، وهنا يصدق القول: من قرأ الحواشي ما حوى شي!!
وأذكر مرة أني التقيت بصاحب دار الغرب الحبيب اللمسي فسألته ما الكتاب الذي ندمت على طباعته؟ فتردد، فقلت له: عوالي مالك! فقال: نعم!!
٣٧_ العلوم الشريعة آخذ بعضها برقاب بعض، فاقتن كتابين إلى ثلاثة من الأمات في كل فن، كمرحلة تأسيسية، ومن فُتح عليه فليستكثر ما شاء كما يشاء...
٣٨_ لا يفوتنك اقتناء جملة صالحة من المعاجم المتخصصة في الفنون، كمعجم البلاغة لمطلوب، والمعجم الفلسفي لصليبا، والمعجم الأدبي لجبور عبدالنور..
٣٩_من أحسن الأوقات لزيارة المعرض : من بداية وقت الدوام س ١٠ص_٤ عصرا، مريح من كل المنغّصات، وتستطيع بقية اليوم أن تتفحص ما اقتنيت..
٤٠_ إذا وجدت في الكتاب صفحة بيضاء فاعلم أنها ليست الوحيدة بل معها ٧ صفحات أخرى، فتفحّص كتابك لئلا تقتن كتابا ككتاب "كيف تربح بأقل مجهود"!!
http://twitmail.com/email/370389476...نشرها-قبيل-المعرض-الماضي،-أعيدها-الآن-للفائدة