العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
المصلحي; قال:انصحك بكتاب :
مقاصد الشريعة الاسلامية
د/ محمد سعد اليوبي.
مواصفات الكتاب :
1- وضوح الفكرة ، وسهولة الاسلوب ، وسلاسة الالفاظ .
2- البعد عن الحشو والتطويل.
3- حسن التبويب ، وجودة الترتيب.
4- شمولية الكتاب لاكثر المباحث المقاصدية.
5- وفرة المصادر والمراجع في الهامش.
وهذه المواصفات قلما تجدها في كتب اخرى.
ثم بعد ذلك تنتقل الى كتب اخرى.
والله اعلم.