محمد عبد الله غراب
:: مشارك ::
- إنضم
- 13 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 246
- التخصص
- تجاره
- المدينة
- القاهره
- المذهب الفقهي
- الدليل
فى يوم واحد تحدثت مرتين عن سيدنا عثمان رضى الله عنه فى موقفين مختلفين ثم لما راجعت ماقلته خشيت ان يكون رايى فيه تجاوز واخاف ان ينقل عنى ولذا اود ان اعرض عليكم مااخشاه مبتغيا النصيحه
الموقف الاول
منذ شهور احلت نفسى للتقاعد ببلوغى الخمسين وتركت اعمالى الخاصة يديرها ولداى وكنت اثناء ادارة اعمالى حازما حاسما لادخل للعواطف فى العمل وقد اعاقب العمال بالفصل ان لزم الامر والحمد لله نجحت التجارة وزادت بفضل الله ثم هذا الحزم والان لى ولد ابن ابيه نسخة منى وآخر قلبه رقيق يغلبه الحياء فى تعامله مع العملاء والتجار فشكى الى الحازم فنهرت الشفيق ومما قلته ان الرحمة فى مواضع تكون سفه ان النبى وهو الرحمة المهداه اهدر دم البعض وهذا الفاروق عمر وشدته وحزمه حتى مع الصحابة وكانوا يهابونه بخلاف سيدنا عثمان ( وهذا بيت القصيد )
بخلاف سيدنا عثمان كان حييا يغلبه الحياء قلبه رقيق ولما شغب عليه البعض وتمردوا عرض عليه بعض شباب الصحابة ان يتصدوا لهم ونهاهم مخافة قطرة دم يخاف ان يُسال عنها مع ان عليا حارب من نازعوه الامر فرقة عثمان كانت ضده الخ الخ
الموقف الثانى
اجلس فى فندق فى الاسكندرية مع بعض الاصدقاء امامنا البحر وتحدثنا فى السياسة وتطاول بعض المعارضين للرئيس مرسى وتجاوزهم فى النقد لدرجة الاهانه وكذا بعض الاعلاميين وبذاءاتهم وهنا كررت كلامى السابق عن الحزم والحسم وايضا ضربت المثل بسيدنا عثمان رضى الله عنه ولكن حين العودة بالسيارة الى القاهرة وانا غير مرتاح اخاف ان يكون رايى فيه غمز ولمز لذى النورين رضى الله عنه وانى استشير الافاضل فان كنت مخطئا فاستغفر الله واتوب اليه واراجع ولدى واصدقائى معلنا رجوعى عن قولى
انتظر المشاركة بارك الله فيكم
الموقف الاول
منذ شهور احلت نفسى للتقاعد ببلوغى الخمسين وتركت اعمالى الخاصة يديرها ولداى وكنت اثناء ادارة اعمالى حازما حاسما لادخل للعواطف فى العمل وقد اعاقب العمال بالفصل ان لزم الامر والحمد لله نجحت التجارة وزادت بفضل الله ثم هذا الحزم والان لى ولد ابن ابيه نسخة منى وآخر قلبه رقيق يغلبه الحياء فى تعامله مع العملاء والتجار فشكى الى الحازم فنهرت الشفيق ومما قلته ان الرحمة فى مواضع تكون سفه ان النبى وهو الرحمة المهداه اهدر دم البعض وهذا الفاروق عمر وشدته وحزمه حتى مع الصحابة وكانوا يهابونه بخلاف سيدنا عثمان ( وهذا بيت القصيد )
بخلاف سيدنا عثمان كان حييا يغلبه الحياء قلبه رقيق ولما شغب عليه البعض وتمردوا عرض عليه بعض شباب الصحابة ان يتصدوا لهم ونهاهم مخافة قطرة دم يخاف ان يُسال عنها مع ان عليا حارب من نازعوه الامر فرقة عثمان كانت ضده الخ الخ
الموقف الثانى
اجلس فى فندق فى الاسكندرية مع بعض الاصدقاء امامنا البحر وتحدثنا فى السياسة وتطاول بعض المعارضين للرئيس مرسى وتجاوزهم فى النقد لدرجة الاهانه وكذا بعض الاعلاميين وبذاءاتهم وهنا كررت كلامى السابق عن الحزم والحسم وايضا ضربت المثل بسيدنا عثمان رضى الله عنه ولكن حين العودة بالسيارة الى القاهرة وانا غير مرتاح اخاف ان يكون رايى فيه غمز ولمز لذى النورين رضى الله عنه وانى استشير الافاضل فان كنت مخطئا فاستغفر الله واتوب اليه واراجع ولدى واصدقائى معلنا رجوعى عن قولى
انتظر المشاركة بارك الله فيكم