احمد شوقي السعيد حامد
:: متميز ::
- إنضم
- 12 يناير 2013
- المشاركات
- 953
- الإقامة
- المطرية دقهلية مصر
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو سارة
- التخصص
- لغة عربية
- الدولة
- مصر
- المدينة
- المطرية دقهلية
- المذهب الفقهي
- الشافعي
الأول :
أن كتب ابن الرملي وخاصة النهاية قد قرئت عليه أكثر من مرة من أربع مائة عالم فنقحوها وصححوها حتى بلغت حد التواتر.
الثاني :
الذي جعل أهل الكنانة يقدمون الإمام الرملي أنه رحمه الله ألف النهاية في مدة تقارب العشر سنوات ، مكنت الإمام من التروي والتأني في التأليف ومراجعة ما يكتب أكثر من مرة بخلاف لو نظرنا إلى التحفة لوجدناها ألفت في فترة وجيزة جدا بلغت عدة أشهر وكذا المغني بلغ أربع سنوات.
الثالث :
ذكرها العلامة الكردي في الفوائد المدنية وهي تعقيد بعض ألفاظ التحفة لأنه كتبها من سيلانه الفقهي كذلك وقوعه في بعض الأوهام والأخطاء واعتماده لمسائل حقها التضعيف كما نبه عليه الكردي.
كذلك سرعة التأليف التي لم تمكن الإمام ابن حجر من مراجعة ما كتبه. ( ومع هذا كله يبقى للتحفة قيمتها وقدرها ويبقى للإمام جلاله وعلمه )
الرابع :
وهذا مما فهمه الكاتب الفقير من كلام العلماء أن تصحيح النهاية موافق فيه لأبيه وتجد الخطيب الشربيني يوافق كثيرا الشمس الرملي ، وتجد الشهاب يوافق شيخ الإسلام فتجد تصحيحه لمسائل كثيرة اجتمع معه فيها والده رحمه الله والشيخ الخطيب وشيخ الإسلام.
بينما تجد الامام ابن حجر لا يوافق إلا شيخ الإسلام فقط.
الخامس :
أن أكثر أصحاب الحواشي لا يعتمدون إلا الإمام الرملي وهذا يقوى تصيحه خاصة إن كانوا من أصحاب الحواشي المعتمدة في المذهب.
السادس:
أن شرح الإمام ابن الرملي هو المتأخر فهو استدراك لما فات وتصحيح لها ولا معنى لمن يقول أن الرملي نقل من التحفة فلا عيب في هذا إذ أن تصحيح الإمام النووي استدراك للرافعي.
كما أن الذي كتب في أشهر قليلة وجاء بعده من شرح في سنوات طويلة بمزيد تنقيح واستدراك وقراءة علماء عليه أولى أن يتبع.
السابع :
أن العبرة ليست بكثرة العلم فهناك من كان أعلم من الشيخ ابن حجر ولكن العبرة بقوة المدرك.
الثامن :
أن الإمام الرملي له دراية واسعة بالنقول والأقوال أظن أنها لم تكن لأحد من معاصريه.
أن كتب ابن الرملي وخاصة النهاية قد قرئت عليه أكثر من مرة من أربع مائة عالم فنقحوها وصححوها حتى بلغت حد التواتر.
الثاني :
الذي جعل أهل الكنانة يقدمون الإمام الرملي أنه رحمه الله ألف النهاية في مدة تقارب العشر سنوات ، مكنت الإمام من التروي والتأني في التأليف ومراجعة ما يكتب أكثر من مرة بخلاف لو نظرنا إلى التحفة لوجدناها ألفت في فترة وجيزة جدا بلغت عدة أشهر وكذا المغني بلغ أربع سنوات.
الثالث :
ذكرها العلامة الكردي في الفوائد المدنية وهي تعقيد بعض ألفاظ التحفة لأنه كتبها من سيلانه الفقهي كذلك وقوعه في بعض الأوهام والأخطاء واعتماده لمسائل حقها التضعيف كما نبه عليه الكردي.
كذلك سرعة التأليف التي لم تمكن الإمام ابن حجر من مراجعة ما كتبه. ( ومع هذا كله يبقى للتحفة قيمتها وقدرها ويبقى للإمام جلاله وعلمه )
الرابع :
وهذا مما فهمه الكاتب الفقير من كلام العلماء أن تصحيح النهاية موافق فيه لأبيه وتجد الخطيب الشربيني يوافق كثيرا الشمس الرملي ، وتجد الشهاب يوافق شيخ الإسلام فتجد تصحيحه لمسائل كثيرة اجتمع معه فيها والده رحمه الله والشيخ الخطيب وشيخ الإسلام.
بينما تجد الامام ابن حجر لا يوافق إلا شيخ الإسلام فقط.
الخامس :
أن أكثر أصحاب الحواشي لا يعتمدون إلا الإمام الرملي وهذا يقوى تصيحه خاصة إن كانوا من أصحاب الحواشي المعتمدة في المذهب.
السادس:
أن شرح الإمام ابن الرملي هو المتأخر فهو استدراك لما فات وتصحيح لها ولا معنى لمن يقول أن الرملي نقل من التحفة فلا عيب في هذا إذ أن تصحيح الإمام النووي استدراك للرافعي.
كما أن الذي كتب في أشهر قليلة وجاء بعده من شرح في سنوات طويلة بمزيد تنقيح واستدراك وقراءة علماء عليه أولى أن يتبع.
السابع :
أن العبرة ليست بكثرة العلم فهناك من كان أعلم من الشيخ ابن حجر ولكن العبرة بقوة المدرك.
الثامن :
أن الإمام الرملي له دراية واسعة بالنقول والأقوال أظن أنها لم تكن لأحد من معاصريه.