العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
بسم الله الرحمن الرحيم​

توحيد الأمة: هو الهمّّ الأول لكل مسلم، وهذا الهم يعيش معنا في الليل والنهار، والصباح والمساء، والحل والترحال.
ومع الأسف لا نرى على مرور الأيام، إلا تفرقا وتشرذما، مع أن جميع الأحداث الجارية حولنا اليوم، تدعونا للتوحد والاعتصام والتآلف...

وكل مسلم يعلم: أن هذه الأمة، لن تنتصر، ولن تَعِزَّ، إلا من خلال توحيدين اثنين:
1- توحيد العقيدة..
2- توحيد الصفوف.

لا أطيل عليكم..وأنتم في هذا الملتقى المبارك، نخبة علماء ودعاة الأمة، فيكم الخير، ومنكم ينطلق الخير بفضل الله تعالى...
فأرجو أن نجتهد جميعا، في هذا الملتقى المبارك، ونوجد الحلول والسبل الكفيلة، بتوحد صفوف هذه الأمة، وإنقاذها من التفرق والتشرذم والاختلاف...

كل يضع ما يراه حلاًّ لهذه المشكلة التي أخّرت أمتنا، وجعلت جميع أمم الأرض تتقدم عليها، بل وتتكالب وتتداعى عليها..
شارك برأيك، ولا تستقل من قيمته، فربما رأيك فيه نصرة الأمة..
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: ما هو السبيل لتوحيد الأمة

رد: ما هو السبيل لتوحيد الأمة

مما وجدته وأنا أبحث في توحيد الصفوف
التالي:
آليات مقترحة لتوحيد الصف الإسلامي​


1- نزْعُ عَباءة القَداسة التي ألْبسها البعضُ للدُّعاة والعلماء، حيثُ لا يقبل أن يُخطئ شيخه أبدًا، ونبْذُ العصبيَّة الممقوتة للأسماء، وضرورة الاتفاق على منهاج الكتاب والسُّنة، لا على منهاج الأشخاص والأهواء.


2- تغافُر العلماء والدُّعاة وأبناء الجماعات عمَّا صدَر منهم من أخطاء أو شَحناء، أو غيرها - عن قصْدٍ أو دون قصد - وفتْحُ صفحةٍ جديدة قائمة على حُسن الظنِّ وتوسُّم الخير، والتعاون على البرِّ والتقوى.


3- تعميق قضية الوَلاء والبَراء في نفوس الأُمَّة عامَّة، وفي نفوس أبناء الصحوة الإسلاميَّة خاصَّة.


4- تكثيف الأدبيَّات التي تُعنَى بتوحيد المناهج وَفْقَ الكتاب والسُّنة، وتقليل الأدبيَّات الخاصَّة بالجماعات، وتعميم الخطاب الدعوي؛ ليشمل كلَّ أبناء الصحوة الإسلامية، ولا يكون قاصرًا على أبناء جماعةٍ دون أخرى.


5- تربية شباب الصحوة على احترام الآخر، وقَبول رأْيه - حتى وإنْ كان مخالفًا لِمَا يَنتهجونه، طالَما أنه يستند إلى دليلٍ صحيحٍ من الكتاب والسُّنة.


6- تلاقي القيادات الإسلاميَّة والدُّعاة والعلماء في المناسبات المختلفة، والأفضل أن تكون هناك لقاءات دوريَّة ومؤتمرات؛ لمناقشة شؤون الدعوة، وعلى الصعيد الفردي فإنه من السهل على كلِّ داعية أن يتعهَّد إخوانه بالسؤال والزيارة، والتهنئة والموَاساة في المناسبات المختلفة، أو أن يبعثَ بالرسائل الإخوانيَّة التي تبثُّ الدِّفء في العلاقات وتُذيب كلَّ بقايا الشَّحناء والبغضاء، والنَّزْغ الذي يزرعه الشيطان.


7- ضرورة الأخْذ بمبدأ المناصحة، وعدم احتكار الحقِّ، والتغافُر في قضايا الخلاف السائغ.


8- تكثيف التعاون بين الجماعات في القضايا المصيريَّة، والتوحُّد في المواقف التي تستلزمُ عدمَ التنازع والفُرقة أمام أعداء الدِّين.


9- الرُّقي بمستوى التعاون بين الجماعات العاملة في حقْل الدعوة، عبر تكثيف تبادُل الخبرات الدعويَّة؛ لتوسيع مساحة الدعوة بين شرائح المجتمع، ومن مقاصد هذا الاتجاه أن يتمَّ التنسيق بين القيادات في الأعمال الدعويَّة؛ حيثُ لا يجور بعضنا على بعضٍ، فالمجتمع ساحته رَحبة تتَّسع لعمل كلِّ الدُّعاة، فلنَهْجُرْ مَسْلك التناحُر والتسابُق إلى احتلال المواقع من بعض، وليَكُن النزاعُ بيننا وبين أعداء الله - تعالى.


10- تنمية رُوح المودَّة في الأفراد عبر هجْر مَسلك التحذير وتشويه الصورة، بأن يكون حديث الدُّعاة عن بعضهم حديثَ أخٍ مُحِبٍّ لأخيه، محترم لغَيْبته، فينشأ الناشئون في الصحوة على احترامِ كلِّ الدُّعاة وتوقيرهم، والْتماس المعاذيرِ لمخطِّئهم، والدُّعاء لهم جميعًا بظَهْر الغيب.


11- تكوين مجلس حُكماء من قادة ودُعاة الجماعات العاملة في الساحة، يقوم بحسْم النِّزاعات بينها، والتخطيط والسَّعْي لوَحْدة الصف الإسلامي[3].


12- إصدار البيانات المشتركة في حالة الأحداث الجسيمة التي تُلِمُّ بالأُمَّة؛ فإنَّ هذا من شأْنه أن يُشْعِر الشباب بتوحُّد القيادات، فتنموَ رُوحُ العِزَّة الإسلاميَّة في نفوس الشباب ويَزدادوا ثِقَة وطاعةً لقياداتهم.


13- دَرْءُ كلِّ خلاف يحدث بين الأفراد والجماعات، ومحاولة منْعِ تَفَاقُمه، أو التقليل من أضراره ومَفاسده، وتسوية الخلافات عبر المسؤولين، وعدم استخدام المنابر ووسائل الإعلام للحديث عن الخلافات بين الدعوات والدُّعاة.


14- ضرورة التخلُّق بآداب العمل الجماعي، وبآداب الأخوَّة الإسلاميَّة على وجْه العموم، وتطبيق مواثيق المودَّة والموالاة بين المؤمنين.


15- الحدُّ من ظاهرة السَّعْي وراء حشْدِ الشباب إلى الفصيل أو الجماعة التي ينتمي إليها البعض؛ فإنَّ من شأْن هذا الأمر أن يُثيرَ الكثيرَ من الخلافات بين شباب الصحوة.


16- عدم الحيلولة دون مشاركة شباب أحد الجماعات في الأعمال والأنشطة الدعوية تحت مِظَلة جماعة أخرى، كما ينبغي إِعْمَالُ مبدأ تسديد الخير، والعمل لدين الله مع كلِّ أحد.


17- تشكيل مجلس دعوي في كلِّ مدينة أو منطقة يضمُّ مُمثِّلين عن كافة الطوائف الدعويَّة بالمدينة أو المنطقة، يعمل كآليَّة عامة لتنظيم العمل الدعوي بهذه المنطقة.

المصدر: صيد الفوائد
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

لو توحدت صفوف الدعاة والقيادات الإسلامية، لصلح أمر هذه الأمة..
فأين نصائحكم؟؟؟
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

قال الله تعالى:
((وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)). آل عمران:103.
السؤال القائم:
ما هو السبيل لتوحيد صفوف الدعاة وقيادات الجماعات الإسلامية من أهل السنة والجماعة؟؟
 

محمد سيف الخمشي

:: متابع ::
إنضم
18 أكتوبر 2013
المشاركات
20
الكنية
المهاجر
التخصص
شريعة
المدينة
تبوك
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

بارك الله فيكم
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

بارك الله فيكم

وفيكم بارك الله أخ محمد سيف
وأكرر السؤال مرة أخرى على إخوتي الدعاة
ما هو السبيل لتوحيد صفوف الدعاة وقادة الجماعات الإسلامية
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

ما هو السبيل لتوحيد صفوف الدعاة وقادة الجماعات الإسلامية
 
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,296
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

السؤال : لماذا كل بلاد المسلمين متخلفة وكأن بينها وبين التخلف رابطة لزومية ؟
الجواب :
سبب تخلف العالم العربي والإسلامي يتخلص في شيء واحد ، هو التفرق الذي تحول إلى تشرذم والتشرذم الذي تحول إلى تصادم وفي مثل هذه الحالة مهما كانت الحضارة باسقة ومهما كانت القوة موجودة والغنى موفورا، لا بد أن يتبدد ذلك كله بعامل التفرق والتشرذم ويظهر على أعقابه التخلف الذي تسأل عنه. ولعل السائل يقول : لماذا هم متفرقون ؟
الواقع أن هناك خططا ترمي إلى تفريقهم ولقد كان من الممكن أن لا تنجح هذه الخطط لو أن هوى العالم الإسلامي كان متطلعا إلى الأعلى لا هابطا إلى الأدنى، لا يستطيع أحد من الناس أن يفرق الأخوة في هذه الحالة، ولكن لما اتجهت أهواء الأفئدة إلى المكاسب الرخيصة والمغانم المالية والمراكز الدنيوية وقام التنافس حولها، استغل الذين يكيدون للإسلام نقطة الضعف هذه. عندما تفرغ أفئدة المسلمين من محبة الأغيار وترقى إلى محبة الله عز وجل سيتحدون وعندما يتحدون ستجد أن كل مظاهر التخلف قد تبددت وعاد المسلمون إلى تقدمهم المنشود والذي كانوا عليه من قبل. ومهما طرحت علاجات أخرى سياسية أو فلسفية أو اجتماعية أو اقتصادية فلن تغني بمجموعها عن هذا العلاج الذي أنبه إليه شيئا.

السؤال : عقد مؤتمر للتقريب بين المذاهب الإسلامية يردى إعطاؤنا لحمة عما تم فيه ؟
الجواب :

أنا اشتركت في بعض أعمال هذا المؤتمر ولقد قلت فيه شيئا يمكن أن يكون جوابا عن سؤال الأخ السائل :
المؤتمرات التي تعقدللتقريب يغني عنها شيء واحد. هو أن يتجاوز الشيعة مبدأ التقية الذي ما زالوا يأخذون أنفسهم به وأن يحاول كل فريق أن يقضي على التطرف الموجود لديه فإذا قضى الشيعة على التطرف الذي يتنامى بينهم وساروا قدما وبخطة مدروسة لتحقيق هذا الأمر وإذا اهتم أهل السنة في الوقت ذاته بمراقبة مجتمعاتهم أن لا ينتشر فيها التطرف ضد الشيعة فإن للقاء والتقارب يتحققان آليا. ولكن هذا إذا لم تكن هناك التفاتة جادة إلى إنهاء مبدأ التقية ومعالجة مشكلة التطرف هذه فالمؤتمرات التي من هذا القبيل تراوح في مكانها ولا تحقق شيئا. وليت شعري ما جدوى مؤتمرات التقريب هذه وإن عمليات التشييع من ورائها بالإغراءات المالية قائمة على قدم وساق ؟!..

السؤال : حيث إننا نعلم أين نقف الآن ، هل يمكن أن تخبرونا عما يمكننا فعله ؟
الجواب :

داء المسلمين اليوم في كل الأماكن التي يوجدون فيها يواء في شرقهم الإسلامي أو في هذه المجتمعات الغربية ، داء واحد : التفرق .. وإذا عرفنا الداء سهل علينا البحث عن الدواء والعثور عليه. الدواء هو أن نسقط أسباب الفرقة وما أقلها وأن نحيي النقاط المشتركة وما أكثرها .. هذا هو الدواء .. أين ما ذهبت وتنقلت في العالم الغربي بكلام شطريه الأوروبي والأمريكي، أجد في حياة المسلمين ظاهرة مؤسفة واحدة هو التفرق. هذ هو ذاته البلاء الذي نعاني منه في مجتمعاتنا العربية والإسلامية سواء على مستوى الشعوب أو على مستوى القادة ..
إذن عرفنا الآن موقعنا الذي نحن فيه ، موقعنا هو أننا نراوح في هذا الضرام والدواء هو أن نتمسك بالجوامع المشتركة وهي كثيرة وأن نتجاوز أسباب الخلاف وهي قليلة.

من كتاب " أوروبا من التقنية إلى الروحانية : مشكلة الجسر المقطوع " للدكتور سعيد رمضان البوطي
 
إنضم
3 يونيو 2013
المشاركات
307
التخصص
الاعلام
المدينة
المنيا
المذهب الفقهي
الشافعى
الأخ سأل عن توحيد صف الدعاة والدعاة من أهل السنة كما صرح ولم يتكلم عن الشيعة يا أخى .. فهؤلاء أصلاً أكبر من تكلم عن التقارب معهم رجع وندم كمؤخراً الدكتور يوسف القرضاوى الذى أطلق رصاصة الرحمة على هذا الوهم !

طالع كتاب مسألة التقريب للقفارى فهو يعرض للتجارب على مرة التاريخ وكانت النتيجة دائماً محسومة لمن خاض فى هذا الوهم من أهل السنة

عادوا بخفى حنين وبالندم لما وجودوا أن الاشكالية عند القوم هى العقيدة الفاسدة والمقاصد الخبيثة .. وهذا هو الكتاب :
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=534
وهذه المحاضرة :
 
إنضم
3 يونيو 2013
المشاركات
307
التخصص
الاعلام
المدينة
المنيا
المذهب الفقهي
الشافعى
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

وهذه :

أما بين الجماعات والدعاة السبيل الأول للتوحيد معرفة لماذا يتحدوا وكيف .. ولعلك تقصد بالتوحيد توحيد المواقف والتعاون أو الاجتماعات للافادة وتبادل وجهات النظر

فهذا عموماً بفعل الظروف الكبيرة أو المخاطر التى تواجه الشريعة والهوية يجعل الجميع يتحدون دون أن يشعروا ..​
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية


1- عندما تفرغ أفئدة المسلمين من محبة الأغيار وترقى إلى محبة الله عز وجل سيتحدون وعندما يتحدون ستجد أن كل مظاهر التخلف قد تبددت وعاد المسلمون إلى تقدمهم المنشود والذي كانوا عليه من قبل.
2-
أن نسقط أسباب الفرقة وما أقلها وأن نحيي النقاط المشتركة وما أكثرها .. هذا هو الدواء

جزاك الله خيرا على النقل، وهي نقاط مهمة، وبما انها منقولة عن البوطي الذي ختم الله له الخاتمة المعروفة، عامله الله بعدله، أضيف عليها:
3- عدم انجرار أفراد الأمة وجماعاتها خلف علماء السلاطين، وكذا العلماء المغفلين..
 
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
203
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
سورية
المدينة
معرة النعمان
المذهب الفقهي
شافعي
رد: توحيد صفوف الدعاة والجماعات الإسلامية

اللهم وحد صفوفنا
 
أعلى