زياد العراقي
:: مشرف ::
- إنضم
- 21 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 3,614
- الجنس
- ذكر
- التخصص
- ...
- الدولة
- العراق
- المدينة
- ؟
- المذهب الفقهي
- المذهب الشافعي
مجمع البحوث الإسلامية بمصر يحذر من تحريف القرآن على الإنترنت
في حلقة جديدة من مسلسل الهجوم على الإسلام، سربت بعض المواقع الالكترونية على شبكة الإنترنت بعض نسخ القرآن الكريم، من خلال مايسمى بـ " تطبيقات القرآن الكريم "، والتي تحمل الكثير من الأخطاء والمغالطات، التي تشوه صورة القرآن ومعانيه.
وقد حذر مجمع البحوث الإسلامية في مصر من هذه النسخ، لما بها من تحريف واضح، مستشهدا بما ورد في سورة "آل عمران" من خطأ وهو زيادة وتكرار كلمة "الحق" ثلاث مرات متتالية، بأن كتبت كالآتي:{هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه (بالحق بالحق بالحق) منه}، والصواب كما هو مرسوم في المصحف } هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (آل عمران: 7).
وناشد المجمع الحكومات الإسلامية، باتخاذ الإجراءات اللازمة، لمواجهة تلك الحملات، التي تهدف لتشويه الإسلام، وذلك بالتصدي لها في كل اتجاه، وحث المسلمين على سلوك الدروب الصحيحة، لتعلم القرآن وتلاوته، بعيدا عن المواقع الالكترونية مجهولة الهوية.
المصدر
http://fiqh.islammessage.com/NewsDetails.aspx?id=7056
في حلقة جديدة من مسلسل الهجوم على الإسلام، سربت بعض المواقع الالكترونية على شبكة الإنترنت بعض نسخ القرآن الكريم، من خلال مايسمى بـ " تطبيقات القرآن الكريم "، والتي تحمل الكثير من الأخطاء والمغالطات، التي تشوه صورة القرآن ومعانيه.
وقد حذر مجمع البحوث الإسلامية في مصر من هذه النسخ، لما بها من تحريف واضح، مستشهدا بما ورد في سورة "آل عمران" من خطأ وهو زيادة وتكرار كلمة "الحق" ثلاث مرات متتالية، بأن كتبت كالآتي:{هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه (بالحق بالحق بالحق) منه}، والصواب كما هو مرسوم في المصحف } هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (آل عمران: 7).
وناشد المجمع الحكومات الإسلامية، باتخاذ الإجراءات اللازمة، لمواجهة تلك الحملات، التي تهدف لتشويه الإسلام، وذلك بالتصدي لها في كل اتجاه، وحث المسلمين على سلوك الدروب الصحيحة، لتعلم القرآن وتلاوته، بعيدا عن المواقع الالكترونية مجهولة الهوية.
المصدر
http://fiqh.islammessage.com/NewsDetails.aspx?id=7056