صلاح الدين
:: متخصص ::
- إنضم
- 6 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 713
- الإقامة
- القاهرة
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- الدكتور. سيد عنتر
- التخصص
- أصول الفقه
- الدولة
- مصر
- المدينة
- القاهرة
- المذهب الفقهي
- المذهب الحنفي
قال الدكتور ياسر عبد الفتاح، الباحث بالمعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، بقسم الشمس والفضاء، "إحنا بنصلى الفجر غلط"، وأضاف أن أداء صلاة الفجر في جميع البلاد العربية غير صحيحة، فطبقا لدراسات فلكية نفذها المعهد منذ فترة طويلة كان موعد صلاة الفجر في الدولة العربية خاطئا، وأنه منذ عام 1908 وضع باحث وفلكي إنجليزي مواقيت الصلاة ولم تتغير الحسابات الفلكية الخاصة بمواقيت الصلاة، وظلت ثابتة لأكثر من قرن رغم أنها لا تتناسب والحسابات الفلكية الجديدة.
وأثبت المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن الزاوية التي تم حساب موعد صلاة الفجر بواسطتها خاطئة تماما، وذلك وفقا لبيانات أحدث الأجهزة العلمية والمعتمدة دوليا.
وقال "عبد الفتاح" في تصريحات صحفية، "إذا أردنا أن نقيس موعد أي صلاة يجب استخدام العين المجردة والأجهزة الحديثة، ومن ثم تحديد زاوية الانحدار التي يتم من خلالها التوصل لمعادلة فلكية تشير إلى موعد الصلاة الصحيح".
وأضاف أنه ثبت مؤخرا وبواسطة فلكيين، أن وقت صلاة الفجر غير صحيح، ويجب أن تؤخذ هذه الزاوية من عدة أماكن وهى أسوان، والقطامية، وطبرق، وحلوان، ومرسي مطروح، والواحات البحرية، والغردقة، وأبو سمبل، والإسكندرية، والعريش، لكن الباحث الإنجليزى أخذها من مكان واحد فقط.
و أشار إلى أنه، عقدت ندوة بالمعهد عام 2000 تزامنا مع اكتشاف الخطأ في تقدير مواقيت الصلاة خاصة الفجر لمسلمى الدول العربية، وأكدت الأبحاث أن مسلمى أمريكا الشمالية فقط هم الأقرب لمواقيت صلاة الفجر الصحيحة".
لافتا إلى أن الدراسات الحديثة أوضحت التفاوت بين المواقيت المدونة في النتائج الرسمية لصلاة الفجر، وبين المواقيت التي نؤدى بها الصلاة، وذلك طبقا للعوامل المختلفة المؤثرة على طول الشفق، مثل اختلاف البيئات والتضاريس والعوامل الجوية المختلفة.
وأثبت المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن الزاوية التي تم حساب موعد صلاة الفجر بواسطتها خاطئة تماما، وذلك وفقا لبيانات أحدث الأجهزة العلمية والمعتمدة دوليا.
وقال "عبد الفتاح" في تصريحات صحفية، "إذا أردنا أن نقيس موعد أي صلاة يجب استخدام العين المجردة والأجهزة الحديثة، ومن ثم تحديد زاوية الانحدار التي يتم من خلالها التوصل لمعادلة فلكية تشير إلى موعد الصلاة الصحيح".
وأضاف أنه ثبت مؤخرا وبواسطة فلكيين، أن وقت صلاة الفجر غير صحيح، ويجب أن تؤخذ هذه الزاوية من عدة أماكن وهى أسوان، والقطامية، وطبرق، وحلوان، ومرسي مطروح، والواحات البحرية، والغردقة، وأبو سمبل، والإسكندرية، والعريش، لكن الباحث الإنجليزى أخذها من مكان واحد فقط.
و أشار إلى أنه، عقدت ندوة بالمعهد عام 2000 تزامنا مع اكتشاف الخطأ في تقدير مواقيت الصلاة خاصة الفجر لمسلمى الدول العربية، وأكدت الأبحاث أن مسلمى أمريكا الشمالية فقط هم الأقرب لمواقيت صلاة الفجر الصحيحة".
لافتا إلى أن الدراسات الحديثة أوضحت التفاوت بين المواقيت المدونة في النتائج الرسمية لصلاة الفجر، وبين المواقيت التي نؤدى بها الصلاة، وذلك طبقا للعوامل المختلفة المؤثرة على طول الشفق، مثل اختلاف البيئات والتضاريس والعوامل الجوية المختلفة.