العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
نهاية المطلب مع أهميته وجلالة قدر مؤلفه لا يعتمد عليه لمعرفة معتمد المذهب لأنه قبل التنقيح الأول للمذهب .
مع الاستعانة حاشية قليوبي عليه
كنت أود لو حضرتك ذكرت وجهة نظر الشيخ المقرمي لأن هاتين الحاشيتين فيهما فوائد جمة وتعتني بذكر خلاف الشيخين في مسأئل كثيرة.
*الكتاب من مطبوعات دار ابن حزم - 1999م -
سئِل الشيخ حفظه الله: إيش الإشكال على حاشيتي قليوبي وعميرة ؟
لست ممن يرد على الشيخ المقرمي رأيه وقوله ولكني طالب للاستفهام فقط ، فلو وشح هذا الكلام بمثال توضيحي لكان أفضل وتأييد لقوله ورأيه حفظه الله بالحجة .