محمد بن رضا السعيد
:: مشرف ::
- إنضم
- 23 يناير 2013
- المشاركات
- 2,609
- الإقامة
- ميت غمر
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو عبدالرحمن
- التخصص
- عقيدة
- الدولة
- مصر
- المدينة
- ميتغمر
- المذهب الفقهي
- شافعي
منقول من منتديات أنصار الدعوة السلفية .
أضرار إستعمال الحمام الإفرنجي وفوائد إستعمال الحمام البلدى؟؟
للشيخ رسلان حفظه الله
الرابط يرحمك الله
http://www.tasfiatarbia.org/vb/attac...1&d=1420035931(رابط المادة صوتا )للشيخ رسلان حفظه الله
الرابط يرحمك الله
وقد ضم إلى آداب قضاء الحاجة بعض أهل العلم أمورا ...
لأن الانسان إذا جلس ليقضي حاجته فإنه يتكىء على رجله اليسرى ويرفع عقب رجله أو قدمه اليمنى ، فيتكىء على قدمه اليسرى ويرفع عقب ـ العقب هو مؤخر القدم ـ رجله اليمنى. فيكون متكئا ببطنه على جانبه الأيسر.
القولون الحوضي في الحوض وفيه الفضلات تُدفع الى المستقيم ثم إلى الخارج عند قضاء الحاجة . القولون الحوضي في الجهة اليسرى من الحوض ، فهو إذا مال بإحشائه أحدثت ثقلا وضغطا على ذلك القولون الحوضي الذي فيه الفضلات فيُسهل قضية دفع الفضلات إلى الخارج.
الجلوس على الطريقة المعهودة ـ التي وصفت ـ من أنه يجلس متكئا على رجله اليسرى رافعا عقب رجله اليمنى هذا يجعل نوعا من أنواع الاعتماد بين المناطق الضعيفة ـ التي يحدث فيها ما يسمى بالفتق ، لأن في الجسد الانساني مواضع معلومة هي بأسفل البطن وأعلى الفخذين من جهة البطن ،، فهذه المواضع قد يحدث فيها فتق ويخرج قدر من الأحشاء مندفقا مندفعا من تلك الأماكن ، كذلك الخط الأبيض وهو الواصل من عظمة القص إلى أسفل العانة ، هذا الموضع من المواضع الضعيفة في البطن ، فمع كثرة المجهود بحدث الفتق في هذه المواضع.
إذا جلس الانسان تلك الجلسة الموصوفة فإن تلك المواضع الضعيفة تكون معتمدة على ما يقابلها من الفخذين وحينئذ مهما بذل من جهد لإخراج الفضلات من بطنه فإنه لا يُصاب ـ بقدر الله تبارك وتعالى وبرحمته ـ بشيء من ذلك.
أيضا ... قضاء الحاجة على الطريقة المعروفة التي تُنسب إلى البلد فهي بلدية ولا تُنسب إلى الغرب فليست بإفرنجية كما هو معلوم ، فيها من الفوائد الكثير ، لأن استعمال تلك المراحيض الغربية على النمط الغربي تجعل البطن مكشوفة فإذا بذل مجهودا حدث الفتق في تلك المواضع الضعيفة ، لأنه يكون جالسا كما يجلس على الكرسي مثلا.
شيء آخر أنه إذا ما قضى حاجته على النحو الموصوف ـ البلدي ـ فإنه لا يباشر جلدا كان قبله ، ولا يمسه شيء من الفضلات كان قبله ، وأما على تلك المراحيض الافرنجية فإنه ينتقل الايدز وتنتقل الأمراض الجنسية كالزهري وما أشبه ، كل ذلك لأن هذا يجلس مكان هذا وهذا يجلس مكان هذا ، وهم قوم معفنون أصلا ، هم لا يتنظفون ، فهؤلاء تنتقل بسبب مباشرة تلك الأمور كثير من الأمراض وتحدث أمراض كثيرة كما وصفت فيما يتعلق بالفتق الجراحي وما أشبه ...
لأن الانسان إذا جلس ليقضي حاجته فإنه يتكىء على رجله اليسرى ويرفع عقب رجله أو قدمه اليمنى ، فيتكىء على قدمه اليسرى ويرفع عقب ـ العقب هو مؤخر القدم ـ رجله اليمنى. فيكون متكئا ببطنه على جانبه الأيسر.
القولون الحوضي في الحوض وفيه الفضلات تُدفع الى المستقيم ثم إلى الخارج عند قضاء الحاجة . القولون الحوضي في الجهة اليسرى من الحوض ، فهو إذا مال بإحشائه أحدثت ثقلا وضغطا على ذلك القولون الحوضي الذي فيه الفضلات فيُسهل قضية دفع الفضلات إلى الخارج.
الجلوس على الطريقة المعهودة ـ التي وصفت ـ من أنه يجلس متكئا على رجله اليسرى رافعا عقب رجله اليمنى هذا يجعل نوعا من أنواع الاعتماد بين المناطق الضعيفة ـ التي يحدث فيها ما يسمى بالفتق ، لأن في الجسد الانساني مواضع معلومة هي بأسفل البطن وأعلى الفخذين من جهة البطن ،، فهذه المواضع قد يحدث فيها فتق ويخرج قدر من الأحشاء مندفقا مندفعا من تلك الأماكن ، كذلك الخط الأبيض وهو الواصل من عظمة القص إلى أسفل العانة ، هذا الموضع من المواضع الضعيفة في البطن ، فمع كثرة المجهود بحدث الفتق في هذه المواضع.
إذا جلس الانسان تلك الجلسة الموصوفة فإن تلك المواضع الضعيفة تكون معتمدة على ما يقابلها من الفخذين وحينئذ مهما بذل من جهد لإخراج الفضلات من بطنه فإنه لا يُصاب ـ بقدر الله تبارك وتعالى وبرحمته ـ بشيء من ذلك.
أيضا ... قضاء الحاجة على الطريقة المعروفة التي تُنسب إلى البلد فهي بلدية ولا تُنسب إلى الغرب فليست بإفرنجية كما هو معلوم ، فيها من الفوائد الكثير ، لأن استعمال تلك المراحيض الغربية على النمط الغربي تجعل البطن مكشوفة فإذا بذل مجهودا حدث الفتق في تلك المواضع الضعيفة ، لأنه يكون جالسا كما يجلس على الكرسي مثلا.
شيء آخر أنه إذا ما قضى حاجته على النحو الموصوف ـ البلدي ـ فإنه لا يباشر جلدا كان قبله ، ولا يمسه شيء من الفضلات كان قبله ، وأما على تلك المراحيض الافرنجية فإنه ينتقل الايدز وتنتقل الأمراض الجنسية كالزهري وما أشبه ، كل ذلك لأن هذا يجلس مكان هذا وهذا يجلس مكان هذا ، وهم قوم معفنون أصلا ، هم لا يتنظفون ، فهؤلاء تنتقل بسبب مباشرة تلك الأمور كثير من الأمراض وتحدث أمراض كثيرة كما وصفت فيما يتعلق بالفتق الجراحي وما أشبه ...