محمود حلمي علي
:: مطـًـلع ::
- إنضم
- 4 يونيو 2013
- المشاركات
- 158
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو عبد الرحمن
- التخصص
- فقه شافعي
- الدولة
- مصر
- المدينة
- العاشر من رمضان
- المذهب الفقهي
- الشافعي
من المصنفات الفقهية للإمام تاج الدين السبكي: كتاب ( خـــادم الرافعــــــــــــي )
وقد ذكره الإمام المصنف في طبقات الشافعية الكبرى (4 / 174) بعد حكاية مسألة فقهية فقال:
( وهو مكان كيّس، قد ذكرناه مع نظائر له في الكتاب الذي لقبناه (خادم الرافعي)، في باب (وهمٌ على وهم) )
ويظهر من كلام المصنف بعض منهجه في الكتاب حيث يجمع النظائر المهمة، كما يظهر أن له طريقة متميزة في التصنيف كما يشير إليه اسم الباب الذي ذكره: (باب وهم على وهم). والله أعلم.
والكتاب من الكتب التي لم تشتهر، فلم أجد أحدًا ذكره _ فيما وقفت عليه _ ممن ترجم للإمام قديما وحديثا، ولم يذكره محققا طبقات الشافعية الكبرى في ترجمتهما للمصنف، ولا في فهرس الكتب الواردة في النص في خاتمة المجلد الوارد به الكتاب، ثم وقفت عليه في المجلد الأخير الخاص بالفهارس العلمية (ص 497).
وللإمام تاج الدين السبكي عناية كبيرة بالشرح الكبير للإمام الرافعي، فقد قال: ( "كتاب الرافعي هو العمدة، ثم إن لي به خصوصية زائدة، وألازمه منذ كنت ابن ثلاث عشرة سنة، وما ظنك بمن كان قبل الثلاثين من عمره يقول له مثل الشيخ الإمام: ما فعل رافعيُّك؟ وهل هذه المسألة في الرافعي؟ اعتقادا منه أنه آت عليه استحضارا؛ لملازمته إياه ليلا ونهارا ) انتهى كلامه رحمه الله تعالى من كتابه (ترشيح التوشيح وترجيح التصحيح) ص502 .
وقد ذكره الإمام المصنف في طبقات الشافعية الكبرى (4 / 174) بعد حكاية مسألة فقهية فقال:
( وهو مكان كيّس، قد ذكرناه مع نظائر له في الكتاب الذي لقبناه (خادم الرافعي)، في باب (وهمٌ على وهم) )
ويظهر من كلام المصنف بعض منهجه في الكتاب حيث يجمع النظائر المهمة، كما يظهر أن له طريقة متميزة في التصنيف كما يشير إليه اسم الباب الذي ذكره: (باب وهم على وهم). والله أعلم.
والكتاب من الكتب التي لم تشتهر، فلم أجد أحدًا ذكره _ فيما وقفت عليه _ ممن ترجم للإمام قديما وحديثا، ولم يذكره محققا طبقات الشافعية الكبرى في ترجمتهما للمصنف، ولا في فهرس الكتب الواردة في النص في خاتمة المجلد الوارد به الكتاب، ثم وقفت عليه في المجلد الأخير الخاص بالفهارس العلمية (ص 497).
وللإمام تاج الدين السبكي عناية كبيرة بالشرح الكبير للإمام الرافعي، فقد قال: ( "كتاب الرافعي هو العمدة، ثم إن لي به خصوصية زائدة، وألازمه منذ كنت ابن ثلاث عشرة سنة، وما ظنك بمن كان قبل الثلاثين من عمره يقول له مثل الشيخ الإمام: ما فعل رافعيُّك؟ وهل هذه المسألة في الرافعي؟ اعتقادا منه أنه آت عليه استحضارا؛ لملازمته إياه ليلا ونهارا ) انتهى كلامه رحمه الله تعالى من كتابه (ترشيح التوشيح وترجيح التصحيح) ص502 .