العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

محبة الله والطريق إليها كتاب تقلب صفحاته بنفسك

عادل محمد عبده

:: متفاعل ::
إنضم
20 مارس 2010
المشاركات
348
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
الكنية
عادل
التخصص
تربية
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
الحنفي
محبة الله والطريق إليها كتاب تقلب صفحاته بنفسك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محبة الله والطريق إليها
الشيخ محمد المنجد
المحبة كما يعرفها ابن القيم: هي المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون، وإليها شخص العاملون، وإلى علمها تسمى السابقون، وعليها تفانى المحبون، فهي قوت القلوب وغذاء الأرواح وقرة العيون... إلى آخره.وقد ذكر الشيخ علامات تدل على حب الله للعبد، والأشياء التي يتوصل بها العبد إلى محبة الله عز وجل، وكذلك بعض المسائل المتعلقة بهذا الموضوع.


الحجم 3.23 ميجابايت












رابط تنزيل الكتاب


http://up.top4top.net/downloadf-5607mvz1-rar


أو




http://www.sunnahway.net/up/do.php?id=4440






لتكبير الخط أثناء تصفح الكتاب اضغط مسطرة المسافات على لوحة المفاتيح وللعودة للخط الطبيعي اضغط Esc


فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله


يشكو بعض الإخوة بأن الكتب الالكترونية التي تقلب صفحاتها بنفسك ونقوم بتقديمها إليكم لا تعمل على حواسبهم . ومن فضل الله توصل أحد الإخوة لسبب ذلك وهو وجود تلف أو نقص في ملفات DLL على حواسبهم ويتم إصلاح ذلك عن طريق برنامج
DLL-Files Fixer


http://www85.zippyshare.com/v/QKtnCbDp/file


ومرفق مع البرنامج ملفات التفعيل له فبعد تنزيل البرنامج وتسطيبه تقوم بوضع ملفات التفعيل في مجلد البرنامج الموجود في Program file وتضغط على كل ملف منهم للتفعيل ونرحب بأي شكوى تردنا منكم .


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
أعلى