د. ابراهيم المحمدى الشناوى
:: مشرف ::
- إنضم
- 5 يونيو 2010
- المشاركات
- 1,458
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو معاذ
- التخصص
- طبيب
- الدولة
- السعودية - مصر
- المدينة
- السعودية - مصر
- المذهب الفقهي
- شافعى
أما الشيخ الدكتور/ عبد الحميد الكراني :
وأما أحمد شوقي :
- فقد ودَّعَ أُمًّا نسألُ الله لها الرحمة والمغفرة،
- واستقبل مولودًا جديدا، نسأل الله أن يجعله خلفًا طيِّبًا مباركًا في أمة محمد صلى الله عليه وسلم
- واستقبل مولودًا جديدا، نسأل الله أن يجعله خلفًا طيِّبًا مباركًا في أمة محمد صلى الله عليه وسلم
وأما أحمد شوقي :
- فقد وَدَّعَ أباه
- واستقبل ابنته المولودة الجديدة (أمينة)
في ليلة واحدة
فقال في ذلك:- واستقبل ابنته المولودة الجديدة (أمينة)
في ليلة واحدة
يَـــــا لَيْــــــلَةً سَمَّيْتُــهــــــــا لَيْلَــــــــــــتِي *** لِأَنَّهــــــا بِالنـــــاسِ مَـــــــا مَـــــــرَّتِ
أَذْكُـرُهَا -والموتُ في ذِكْرِها- *** على سبيــــلِ البَــثِّ والعِبْـــــرَةِ
لِيَعْـلَــــــمَ الغافِـــــــــلُ ما أَمْسُـــــــــــهُ؟ *** مــــا يــومُـه؟ ما منتهَى العِيشَةِ؟
نَبَّهَــــنِي المَقْــــــــدُورُ في جُنْحِـــــها *** وكنتُ بيـــــن النـــــــومِ والْيَقْظَـــةِ
المــــوتُ عَجْــــــــلَانٌ إلى والـــــــــدي *** والوَضْعُ مُسْتَعْـصٍ على زوجتي
هــــذا فـــتًى يُبْكَــــى على مِثْلِـــــــهِ *** وهــــــــــــذه في أولِ النَّشْــــــــأَةِ
وتلك في مصـــــــــرَ على حـــــــالِها *** وذاكَ رَهْـــــنُ الموتِ والغُرْبَــــــةِ
والقلبُ مـــــــا بينهمـــــــــــا حائِــــــــــــــرٌ *** مِنْ بَلْــــــدَةٍ أَسْـــــــرِي إلى بلــــدةِ
حتى بَـــــــــدَا الصُّبْـــــــحُ فَــــــوَلَّى أبي *** وَأَقْبَلَـــتْ بَعْـــــــدَ الْعَنَــــــــاءِ ابْنَتِي
فقلــــــتُ: أحكـــــــــــــامُــكَ حِـــــــرْنَا لها *** يـــــــا مُخْــــــــرِجَ الحَــــــــيِّ مِــــــنَ المَيِّــــتِ
فسبحان مَنْ أضْحكَ وأبكى ومَنْ أمات وأحياأَذْكُـرُهَا -والموتُ في ذِكْرِها- *** على سبيــــلِ البَــثِّ والعِبْـــــرَةِ
لِيَعْـلَــــــمَ الغافِـــــــــلُ ما أَمْسُـــــــــــهُ؟ *** مــــا يــومُـه؟ ما منتهَى العِيشَةِ؟
نَبَّهَــــنِي المَقْــــــــدُورُ في جُنْحِـــــها *** وكنتُ بيـــــن النـــــــومِ والْيَقْظَـــةِ
المــــوتُ عَجْــــــــلَانٌ إلى والـــــــــدي *** والوَضْعُ مُسْتَعْـصٍ على زوجتي
هــــذا فـــتًى يُبْكَــــى على مِثْلِـــــــهِ *** وهــــــــــــذه في أولِ النَّشْــــــــأَةِ
وتلك في مصـــــــــرَ على حـــــــالِها *** وذاكَ رَهْـــــنُ الموتِ والغُرْبَــــــةِ
والقلبُ مـــــــا بينهمـــــــــــا حائِــــــــــــــرٌ *** مِنْ بَلْــــــدَةٍ أَسْـــــــرِي إلى بلــــدةِ
حتى بَـــــــــدَا الصُّبْـــــــحُ فَــــــوَلَّى أبي *** وَأَقْبَلَـــتْ بَعْـــــــدَ الْعَنَــــــــاءِ ابْنَتِي
فقلــــــتُ: أحكـــــــــــــامُــكَ حِـــــــرْنَا لها *** يـــــــا مُخْــــــــرِجَ الحَــــــــيِّ مِــــــنَ المَيِّــــتِ
التعديل الأخير: