العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

موضوع للنقاش حول الفرق بين مصطلح القبول عند كل من الفقهاء والمحدثين

إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
120
الإقامة
مكناس - المغرب
الجنس
ذكر
الكنية
امصنصف
التخصص
الدراسات الإسلامية
الدولة
المغرب
المدينة
مكناس
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع للنقاش حول الفرق بين مصطلح القبول عند كل من الفقهاء والمحدثين
قرأت في أحد كتب الخطيب البغدادي مامعناه1 أن المصطلح في كل علم يجب أن يؤخذ عن أهل ذلك الفن حتى لا يحدث خلط ويحدث لبس في الموضوع ويسبب اضطراب في الفهم ومما قد يخفى على طلبة العلم الشرعي هو دلالة مفهوم القبول عند كل من المحدثين والفقهاء في كتب علم مصطلح الحديث عموما وخاصة في مبحث الحديث المرسل. مما يدعو إلى تعريف مصطلح القبول عند الفقهاء والمحدثين. ثم ايضاح الفرق بين الاصطلاحين واخير ذكر الآثار المترتبة على هذا الفرق.
تلميح للقبول علاقة بالرواية والعمل. فحي على النقاش. حي على المشاركة. ودمتم
____________________
1- للأسف لأتذكر عبارة الخطيب البغدادي لكن أظنها إما في كتاب الكفاية في علم الرواية أو كتاب الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع. على أي أتمنى ممن تحضره ان ياتينا بها بلفظها مع ذكر اسم كتاب البغدادي الذي وردت فيه وله جزيل الشكر.
 
أعلى