العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مقال: الاعتماد على اليدين في النهوض إلى الركعة وهو العَجْن، للشيخ الألباني

إنضم
2 يناير 2015
المشاركات
1,457
الجنس
ذكر
التخصص
حاسب آلي
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
شافعي
مقال: الاعتماد على اليدين في النهوض إلى الركعة وهو العَجْن، للشيخ الألباني


الإخوة الكرام ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نفيدكم بإضافة مقال: الاعتماد على اليدين في النهوض إلى الركعة وهو العَجْن، للشيخ الألباني -رحمه الله-: جاء في كتاب " نظم الفرائد مما في سلسلتي الألباني من فوائد " لعبد اللطيف بن محمد بن أبي ربيع ( 1 / 341 ) ما يلي :


( باب / الاعتماد على اليدين في النهوض إلى الركعة وهو العَجْن عن الأزرق بن قيس ـ رحمه الله ـ قال : رأيت عبد الله بن عمر وهو يَـعْجِـنُ في الصلاة ؛ يَـعْتَـمِدُ على يديه إذا قامَ ، فقلتُ : ماهذا يا أبا عبد الرحمن ؟ قال : ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يَـعْجِنُ في الصلاة . يعني يَـعْتَمِدُ ) . صحيح . " الصحيحة " برقم ( 2674 ) .


تنبيه : ألف بعض الفضلاء جزءاً في كيفية النهوض في الصلاة ، نشره سنة ( 1406 ) ، تأول فيه بعض الأحاديث الصحيحة على خلاف تفسير العلماء ، وحشر أحاديث ضعيفة مقوياً تأويله بها ، وضَعّف حديثنا هذا الصحيح بأمور وعلل دلَّتْ على أنه كان الأوْلى به أنْ لا يُدْخِلَ نفسه فيما لا يُحسِنُه ، فرددْتُ عليه رداً مُسهباً مبيناً أخطاءه الحديثية والفقهية في كتابي " تمام المنة " ( ص 196 ـ 207 ) ، فمن شاء التوسع رَجَع إليه ) انتهى كلام الشيخ الألباني رحمه الله .


والشيخ المشار إليه هو الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد -رحمه الله-.


رابط الموقع:


http://alalbani.info/alalbany_misc_0037.php


والله ولي التوفيق.


موقع أرشيف الألباني


http://alalbani.info
 
أعلى