العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

خديجة

الراجية رضا ربها

:: متفاعل ::
إنضم
29 سبتمبر 2019
المشاركات
384
التخصص
العقيدة الاسلامية
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
سنة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة، يحيط به أصحابه دفعًا لأذى المشركين، فلما وصلوا جبلي الصفا والمروة تهلل وجهه؛ وقد تساءل الصحابة عن السر، فأخبرهم الحبيب ببشارة من رب السماء لزوجته خديجة..لقد كانت خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- هي الوحيدة بين النساء التي حيّاها ربُها بالسلام، ووعدها ببيت من قصب اللؤلؤ في الجنة تعيش فيه بلا تعب ولا صخب برفقة الحبيبﷺ.. فماذا فعلت كي تنال هذا الشرف؟!

للمزيد
https://www.withprophet.com/ar/خديجة-بنت-خويلد-أم-المؤمنين
 
أعلى