العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الكنز الدفين من الفقه الشافعي: جواهر البحر المحيط في شرح الوسيط (الجواهر البحرية) للقاضي نجم الدين أحمد بن محمد القمولي ت٧٢٧ هجرية

انضم
20 يوليو 2017
المشاركات
68
الكنية
أبو عبدالله
التخصص
الفقه
المدينة
المدينة النبوية
المذهب الفقهي
شافعي
نعم، إنه من تراث الفقه الشافعي، وهو
للفقيه القاضي المفتي المحتسب المفسر اللغوي نجم الدين أبي العباس أحمد بن محمد القمولي القرشي المصري الشافعي توفي ٧٢٧ هجرية، ألف كتاب البحر المحيط في شرح الوسيط في ٤٠ مجلد ثم اختصره في ٢٠ مجلد وسماه جواهر البحر المحيط (هذا الكتاب)، مليء بالفوائد الغزيرة والنقولات الجمة التي قلما تجد لها نظيراً، فهي موسوعة فقهية، وبغية المستقصي في فروع الشافعية، وقد نال شرف تحقيقه جمع من طلاب الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية ضمن "٤٠" رسالة علمية ولم تزل أجزاء منه قيد التحقيق، وإليكم رابط التنزيل ٥ رسائل حتى الآن، وسيتم إضافة باقي الأجزاء فور الانتهاء من تحقيقها على نفس الرابط الموجود أدناه بشكل مستمر بعون الله تعالى
وفقنا الله وإياكم لكل خير وصلاح.

الرابط:
 
أعلى