العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

طريق الإلحاد أم طريق الدين؟!2

الراجية رضا ربها

:: متفاعل ::
إنضم
29 سبتمبر 2019
المشاركات
384
التخصص
العقيدة الاسلامية
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
سنة
أنا موجود، فمن أوجدني؟! ومن خلقني؟! أنا لم أخلق نفسي؛ فلا بد لي من خالق، وهذا الخالق لا بد أن يكون واجب الوجود وغير مفتقر إلى من يوجده أو يحفظ له وجوده، ولا بد أن يكون متصفًا بكل صفات الجمال، وهذا الخالق هو الله تعالى بارئ كل شيء.. وهكذا يكون الإلحاد ضرب من الغباء وتكون السعادة ـ كل السعادة ـ في الدين.
للمزيد
https://www.path-2-happiness.com/ar/الطريق-إلى-السعادة-أين-الطريق-طريق-الإلحاد-أم-طريق-الدين1
 
أعلى