العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مصادر الإسلام

الراجية رضا ربها

:: متفاعل ::
إنضم
29 سبتمبر 2019
المشاركات
384
التخصص
العقيدة الاسلامية
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
سنة
أنزل الله القرآن على رسوله محمد r هدى للمتقين، ودستورًا للمسلمين، وشفاءً لصدور الذين أراد الله لهم الهدى، ونبراسًا لمن أراد الله لهم الفلاح والضياء، وهو مشتمل على الأصول التي بعث الله من أجلها الرسل، ولم يكن القرآن بدعًا من الكتب، كما لم يكن محمد r بدعًا من الرسل؛ فقد أنزل الله على إبراهيم صحفًا، وأكرم موسى بالتوراة، وداود بالزبور، وجاء المسيح بالإنجيل، وهذه الكتب وحي من الله أوحاه إلى أنبيائه ورسله، ومما يشهد لهذا القرآن أنه وحي من عند الله، أنه يقرر الإيمان بكل رسل الله ولا يفرق بين أحد منهم
للمزيد
https://www.path-2-happiness.com/ar/الطريق-إلى-السعادة-الرسالة-الباقية-مصادر-الإسلام
 
أعلى