العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كتاب مصور: إرشاد الثقات على اتفاق الشرائع على التوحيد، الشوكاني (بي دي اف)

إنضم
2 يناير 2015
المشاركات
1,457
الجنس
ذكر
التخصص
حاسب آلي
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
شافعي
irshad_thqat.jpg

كتاب مصور: إرشاد الثقات على اتفاق الشرائع على التوحيد، الشوكاني (بي دي اف)

إرشاد الثقات على اتفاق الشرائع على التوحيد.
المؤلف : محمد بن علي الشوكاني (ت: 1250).

نبذة عنه [ويكيبيديا]: إرشاد الثقات إلى اتفاق الشرائع على التوحيد والمعاد والنبوات كتاب من كتب العقيدة من تأليف محمد الشوكاني (1173 هـ، 1759 - 1250 هـ، 1834). يتحدث فيه عن إتفاق جميع الشرائع السماوية علي توحيد الله وعلي يوم القيامة وإثبات النبوات.

الكتاب
الكتاب يتكون من ثلاثة فصول:

الْفَصْل الأول فِي بَيَان اتِّفَاق الشَّرَائِع على التَّوْحِيد، وفيه أن كل الشرائع السماوية اتفقت علي التوحيد.
الْفَصْل الثَّانِي فِي بَيَان اتِّفَاق الشَّرَائِع على إِثْبَات الْمعَاد، وفيه أن كل الشرائع السماوية اتفقت علي اليوم الآخر.
الْفَصْل الثَّالِث فِي إِثْبَات النبوات، وفيه:
تبشير التَّوْرَاة بِمُحَمد ﷺ.
تبشير الْإِنْجِيل بِمُحَمد ﷺ.
إِشَارَة الْقُرْآن وَالسّنة إِلَى بشارات الْكتب السَّابِقَة.
اخباره ﷺ بالمغيبات من دَلَائِل نبوته.
الْقُرْآن معْجزَة الرَّسُول الخالدة.
عود إِلَى الْأَخْبَار بالغيبيات كدلائل على نبوته ﷺ.
من الْآيَات والدلائل على نبوته ﷺ.

* المؤلف:

الشوكاني، محمد بن علي (1173هـ ـ 1250هـ، 1759-1834م).

محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني. فقيه مجتهد من كبار علماء اليمن وصاحب كتاب نيل الأوطار، ولد ببلدة شوكان باليمن ونشأ في صنعاء، وتلقى العلم على شيوخها، وجد في طلبه فأكثر من المطالعة والحفظ والسماع، حتى صار عالمًا كبيرًا يشار إليه بالبنان، توافد عليه الطلاب من كل مكان. اشتغل بالقضاء والإفتاء وكان داعية إلى الإصلاح والتجديد، ترك التقليد وسلك طريق الاجتهاد بعد أن اجتمعت فيه شرائطه كاملة. ترك مؤلفات كثيرة تدل على سعة علمه وسلامة منهجه. كثر خصومه كما كثر المعجبون به بسبب دعوته إلى الاجتهاد والتجديد. توفي بصنعاء بعد عمر زاخر بالعطاء.
من مصنفاته: نيل الأوطار في الحديث؛ فتح القدير في التفسير، وهو متوسط الحجم محرر العبارة.

نقلا عن الموسوعة العربية العالمية

رابط الكتاب:


صفحة للمرجع (منتقى من مكتبة الدين الخالص بمركز دراسات تفسير الاسلام):


والله ولي التوفيق.

موقع روح الإسلام

 
أعلى