العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

فرائد الحكم من كتاب «حقيقة القولين» للإمام الغزالي

إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,294
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
- «المتعنت لا تزيده المناظرة إلا تمردا وإباءً. فداء التعنت لا تفيده المكاوحة شفاءً.» [المكاوحة المجاهرة بالخصومة]

- «إن النفس الخبيثة هي التي تحث على أن يذكر من كل شيء خبائثه وقبائحه، والنفس الزكية تحث على أن تسمع من كل شيء مآثره ومحاسنه».

- «الكلام الدقيق يكلّ الفهم الضعيف عن دركه. وأحسن علاج للأفهام الضعيفة الاستدراج والاستجرار إلى الحق بعكازة الأمثلة»

- «التفضيل مسخطة، والتسوية بين الجميع مدفعة للوحشة»
 
أعلى